Islam for all-الإسلام للجميع

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
Islam for all-الإسلام للجميع

متشابه أوائل السور Aya10
Questo sito e' protetto con
Norton Safe Web


    متشابه أوائل السور

    الحلاجي محمد
    الحلاجي محمد
    Servo di Allah


    Sesso : ذكر

    Numero di messaggi : 6995

    متشابه أوائل السور Empty متشابه أوائل السور

    مُساهمة من طرف الحلاجي محمد الأحد 7 نوفمبر - 18:48:56

    متشابه أوائل السور


    والمختار فيها أيضاً : أنها من الأسرار التي لا يعملها إلا الله تعالى، أخرج ابن المنذر وغيره، عن الشعبي، أنه سئل عن فواتح السور، فقال: إن لكل كتاب سراً، وإن سر هذا القرآن فواتح السور.

    وخاض في معناها آخرون، فأخرج ابن أبي حاتم وغيره من طريق أبي الضحى، عن ابن عباس في قوله:  الم قال: أنا الله أعلم، وفي قوله: المـص~، قال: أنا الله أفصل، وفي قوله: الر~: أنا الله أرى.

    وأخرج من طريق سعيد بن جبير، عن ابن عباس في قوله: الم~ وحـم~و ن~ قال: اسم مُقَطَّع.

    وأخرج من طريق عكرمة، عن ابن عباس، قال الر~ وحم~ ون~ حروف الرحمن مفرقة.

    وأخرج أبو الشيخ عن محمد بن كعب القرظي، قال الر~ من الرحمن.

    وأخرج عنه أيضاً قال: المـص~ الألف من الله، والميم من الرحمن، والصاد من الصمد.

    وأخرج أيضاً عن الضحاك في قوله: المص~ قال: أنا الله الصادق،

    وقيل المص~ معناه المصور،

    وقيل: المر~ معناه أنا الله أعلم وأرفع، حكاهما الكراماني في غرائبه.

    وأخرج الحاكم وغيره من طريق سعيد بن جبير، عن ابن عباس في كهيعص~، قال: الكاف من الكريم، والهاء من هاد، والياء من حكمي، والعين من عليم، والصاد من صادق.

    وأخرج الحاكم أيضاً من وجه آخر عن سعيد بن عباس في قوله: كهيعص~، قال: كافِ هاد أمين عزيز صادق.
    وأخرج ابن أبي حاتم، من طريق السدى، عن أبي مالك وعن أبي صالح، عن ابن عباس، وعن مرة عن ابن مسعود وناس من الصحابة في قوله: كهيعص~، قال: هو هجاء مقطع: الكاف من الملك، وهاء من الله، والياء والعين من العزيز، والصادر من المصور.

    وأخرج عن محمد بن كعب مثله إلا أنه قال: والصاد من الصمد.

    وأخرج سعيد بن منصور وابن مردويه من وجه آخر عن سعيد عن ابن عباس في قوله: كهيعص~ قال: كبير، هادٍ، أمين، عزيز، صادق.
    وأخرج ابن مردوية من طريق الكلبيّ، عن أبي صالح عن ابن عباس في قوله كهيعص~، قال: الكاف الكافي، والهاء الهادي، والعين العالم، والصاد الصادق.

    وأخرج من طريق يوسف بن عطية قال: سئل الكلبي عن كهيعص~، فحدث عن أبي صالح، عن أم هاني، عن رسول الله صلىالله عليه وسلم قال: "كاف، هاد، أمين ، عالم صادق".

    وأخرج ابن أبي حاتم عن عكرمة في قوله كهيعص~ قال: يقولك أنا الكبير، الهادي، علي، أمين، صادق.

    وأخرج عن محمد بن كعب في قوله: طسم~، قال: الطاء من ذي الطول، والسين من القدوس، والميم من الرحمن.

    وأخرج عن سعيد بن جبير، في قوله: حـم~، قال: حاء اشتقت من الرحمن، وميم اشتقت من الحريم.

    وأخرج عن محمد بن كعب في قوله حمعسق~ قال: الحاء والميم من الرحمن، والعين من العليم، والسين من القدوس، والقاف من القاهر.
    واخرج عن مجاهد، قال: فواتح السور كلها هجاء مقطع.

    وأخرج عن سالم بن عبد الله، قال: الم~ وحم~ ون~ ونحوها اسم الله مقطعه.

    وأخرج عن السدي، قال فواتح السور أسماء من أسماء الرب جل جلاله فرقت في القرآن.

    وحكى الكراماني في قوله: ق~ إنه حرف من اسمه، قادر وقاهر.
    وحكى غيره في قوله: ن~ إنه مفتاح اسمه تعالى: نور وناصر.

    وهذه الأقوال كلها راجعة إلى قول واحد، وهو إنها حروف مقطعة، كل حرف منها مأخوذ من اسم من أسمائه تعالى، والاكتفاء ببعض الكلمة معهود في العرب

    وهذا القول اختاره الزجاج، وقال: العرب تنطق بالحرف الواحد تدل عليه به على الكلمة التي هو منها. وقيل إنها الاسم الأعظم؛ إلا أنا لا نعرف تأليفه منها. كذا ... ابن عطية


    الحلاجي محمد
    الحلاجي محمد
    Servo di Allah


    Sesso : ذكر

    Numero di messaggi : 6995

    متشابه أوائل السور Empty رد: متشابه أوائل السور

    مُساهمة من طرف الحلاجي محمد الأحد 7 نوفمبر - 18:49:29

    وأخرج ابن جرير بسند صحيح عن ابن مسعود، قال: هو اسم الله الأعظم.

    وأخرج ابن أبي حاتم من طريق السدى أنه بلغه عن ابن عباس قال: الم~. اسم من أسماء الله الأعظم.

    وأخرج ابن جرير وغيره من طريق علي بن أبي طلحة، عن ابن عباس قال: الم~ ، و طسم~، وص~ وأشباهها قسم أقسم الله به، وهو من أسماء الله، وهذا يصلح أن يكون قولاً ثالثاً، أي أنها بُرمتها أسماء لله ويصلح أن يكون من القول الأول ومن الثاني. وعلى الأول مشى ابن عطية غيره. ويؤيده ما أخرجه ابن ماجة في تفسيره من طريق نافع بن أبي نعيم القارئ، عن فاطمة بنت عليّ بن أبي طالب أنها سمعت عليّ بن أبي طالب يقول: يا كهيعص~ اغفر لي، وما أخرجه ابن أبي حاتم عن الربيع بن أنس في قوله: أينبغي لأحد أن يتسمى بـ يس~؟ فقال: ما أراه ينبغي، لقول الله  يس * وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ ، يقول: هنا أسمى تسميت به.

    وقيل هي أسماء للقرآن كالفرقان والذكر، أخرجه عبد الرزاق عن قتادة، وأخرجه ابن أبي حاتم بلفظ "كل هجاء في القرآن فهو اسم من أسماء القرآن".

    وقيل: هي أسماء للسور، نقله الماوردي وغيره عن زيد بن أسلم، ونسبه صاحب الكشاف إلى الأكثر.

    وقيل: هي فواتح للسور كما يقولون في أول القصائد "بل" و"لا بل".
    أخرج ابن جريرر، من طريق الثوري، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد قال: الم~ وحم~ والمص~ وص~، ونحوها فواتح افتتح الله بها القرآن.

    وأخرج أبو الشيخ، من طريق ابن جريج، قال: قال مجاهد. الم~ و المر~ فواتح افتتح الله بها القرآن.
    قلت: ألم يكن يقول هي أسماء! قال: لا.
    وقيل هذا حساب: "أبي جاد" لتدلّ على مدّة هذه الأمة.

    وأخرج ابن غسحاق، عن الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس، عن جابر بن عبد الله بن رياب، قال: مرّ أبو ياسر بن أخطب في رجال من يهود برسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو يتلو فاتحة سورة البقرة  الم * ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ ، فأتى أخاه حَي ابن أخطب في رجال من اليهود، فقال: تعلمون والله لقد سمعت محمداً يتلو فيما أنزل عليه  الم * ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ قال: أنت سمعته؟ قال: نعم فمشى حين في أولئك النفر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا: ألم تذكر أنك تتلو فيما أنزل عليك:  الم * ذَلِكَ الْكِتَابُ فقال: بلى، فقالوا: لقد بعث الله قبلك أنبياء ما نعلمه بين لنبي ما مدة ملكه، وما أجل أمته غيرك؛ الألف واحدة، واللام ثلاثون، والميم أربعون؛ فهذه إحدى وسبعون سنة، أفتدخل في دين نبي إنما مدة ملكه وأجل أمته إحدى وسبعون سنة! ثم قال: يا محمد، هل مع هذا غيره؟ قال: نعم المص~ قال: هذه أثقل وأطول، الألف واحدة، واللام ثلاثون؛ والميم أربعون، والصاد ستون، فهذه إحدى وثلاثون ومائة سنة، هل مع هذا غيره؟ قال: نعم المر~، قال: هذه أثقل وأطول؛ الألف واحدة، واللام ثلاثون، والراء مائتان، هذه إحدى وثلاثون ومائتا سنة. هل مع هذا غيره؟ قال: نعم المر~، قال: هذه أثقل وأطول، هذه إحدى وسبعون ومائتان، ثم قال: لقد لبس علينا أمرك حتى ما ندري أقليلاً أعطيت أم كثيراً ! ثم قال: قوموا عنه ثم قال أبو ياسر لأخيه ومن معه: ما يدريكم لعله قد جمع هذا كله لمحمد؛ إحدى وسبعون، وإحدى ثلاثون ومائة، وإحدى وثلاثون ومائتان، وإحدى وسبعون ومائتان، فذلك سبعمائة وأربع سنين. فقالوا: لقد تشابه علينا أمره؛ فيزعمون أن هؤلاء الآيات نزلت فيهم  هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ ( )، أخرجه ابن جرير من هذا الطريق وابن المنذر، ومن وجه آخر عن ابن جرير معضلاً.

    وأخرج ابن جرير وأبن أبي حاتم عن أبي العالية في قوله الم~ قال: هذه الأحرف الثلاثة من الأحرف التسعة والعشرين، دارت بها الألسن، ليس منها حرف إلا وهو مفتاح اسم من أسمائه تعالى، وليس منها حرف إلا وهو من آلائه وبلائه ، وليس منها حرف إلا وهو في مدة أقوام وآجالهم، فالألف مفتاح اسمه الله،واللام مفتاح اسمه لطيف، والميم مفتاح اسمه مجيد، فالألف آلاء الله واللام لطف الله، والميم مجد الله، فالألف سنة واللام ثلاثون، والميم أربعون قال الخويي، وقد استخرج بعض الأئمة من قوله تعالى:  الم * غُلِبَتِ الرُّومُ أن البيت المقدس تفتحه المسلمون في سنة ثلاثة وثمانين وخمسمائة؛ ووقع كما قاله.
    وقال السهيلي: لعل عدد الحروف التي في أوائل السور مع حذف المكرر للإشارة إلى مدة بقاء هذه الأمة.
    قال ابن حَجَر: وهذا باطل لا يعتمد عليه، فقد ثبت عن ابن عباس رضي الله عنه الزجر عن عدّ "أبي جاد"، والإشارة إلى أن ذلك من جملة السحر؛ وليس ذلك ببعيد، فإنه لا أصل له في الشريعة، وقد قال القاضي أبو بكر العربي في فوائد رحلته: ومن الباطل علم الحروف المقطعة في أوائل السور.

    وقد تحصل لي فيها عشرون قولاً وأزيد، ولا أعرف أحداً يحكم عليها بعلم ، ولا يصل منها إلى فهم.

    والذي أقوله: إنه لولا أن العرب كانوا يعرفون أن لها مدلولاً متداولاً بينهم لكانوا أول من أنكر ذلك على النبي صلى الله عليه وسلم، بل تلى عليهم حم~ فصّلت وص~ وغيرهما، فلم ينكروا ذلك، بل صرحوا بالتسليم له في البلاغة والفصاحة مع تشوفهم إلى عثرة وغيرها وحرصهم على زلة، فدل على أنه كان أمراً معروفاً بينهم، لا إنكار فيه. انتهى.

    وقيل: هي تنبيهات كما في النداء عدّة ابن عطية مغايراً للقول بأنها فوانح، والظاهر أنه بمعناه.

    قال أبو عبيدة: الم~ افتتاح كلام. وقال الخويي، القول بأنها تنبيهات جيد، لأن القرآن كلام عزيز وفوائده عزيزة، فينبغي أن يرد على سمع متنبه، فكان من الجائز أن يكون الله قد علم في بعض الأوقات كون النبي صلى الله عليه وسلم في عالم البشر مشغولاً، فأمر جبريل بأن يقول عند نزوله: الم~ و الر~ وحم~، ليسمع النبي صوت جبريل فيقبل عليه، ويصغى إليه. قال: وإنما لم تستعمل الكلمات المشهورة في التنبيه كألوأما، لأنها من الألفاظ التي يتعارف الناس في كلامهم، والقرآن كلام لا يشبه الكلام، فناسب أن يؤتى فيه بألفاظ تنبيه لم تعهد، لتكون أبلغ في قرع سمعه. انتهى.

    وقيل: إن العرب كانوا إذا سمعوا القرآن لغوا فيه، فأنزل الله هذا النظم البديع ليعجبوا منه، ويكون تعجبهم منه سبباً لاستماعهم، واستماعهم له سبباً لاستماع ما بعده، فترق القلوب، وتلين الأفئدة. وعد هذا جماعة قولاً مستقلاً، والظاهر خلافه، وإنما يصلح هذا مناسبة لبعض الأقوال، لا قولاً في معناه، إذ ليس فيه بيان معنى.

    وقيل: إن هذه الحروف ذكرت لتدل على أن القرآن مؤلف من الحروف التي هي: أ،ب،ت،ث .. فجاء بعضها مقطعاً، وجاء تمامها مؤلفاً، ليدل القوم الذين نزل القرآن بلغتهم أنه بالحروف التي يعرفونها، فيكون ذلك تعريفاً لهم، ودلالة على عجزهم أن يأتوا بمثله، بعد أن علموا أنه منزل بالحروف التي يعرفونها، ويبنون كلامهم منها.

    وقيل: المقصود بها الإعلام بالحروف التي يتركب منها الكلام، فذكر منها أربعة عشر حرفاً، وهي نصف جميع الحروف، وذكر من كل جنس نصفه.
    فيمن حروف الحلق: الحاء، والعين والهاء. ومن التي فوقها القاف، والكاف.

    ومن الحرفين الشفهيين الميم. ومن المهموسة السين ، والحاء والكاف والصاد والهاء.

    ومن الشديدة الهمزة والطاء والقاف والكاف. ومن المطبقة الطاء والصاد. ومن المجهورة الهمزة والميم واللام والعين والراء والطاء والقاف والياء والنون. ومن المنفتحه الهمزة والميم والراء والكاف والهاء والعين والسين والحاء والقاف والياء والنون، ومن المستعلية: القاف والصاد والطاء. ومن المنخفضة الهمزة واللام والميم والراء والكاف والهاء والياء والعين والسين والحاء والنون. ومن القلقلة القاف والطاء.
    ثم إنه تعالى ذكر حروفاً مفردة وحرفين حرفين وثلاثة ثلاثة وأربعة وخمسة؛ لان تراكيب الكلام على هذا النمط ولا زيادة على الخمسة.

    وقيل: هي أمارة جعلها الله لأهل الكتاب أنه سينزل على محمد كتاباً في أول سور منه حروف مقطعه.

    هذا ما وقفت عليه من الأقوال في اوائل السور من حيث الجملة، وفي بعضها أقوال آخر؛ فقيل: إن طه ويس بمعنى يا رجل، أو يا محمد أو يا إنسان، وقد تقدم في المعرب.
    وقيل: هما اسمان من أسماء النبي صلى الله عليه وسلم. قال الكرماني في غرائبه: ويقويه في يس قراءة "يسنَ" بفتح النون، وقوله: "آل ياسين" وقيل: طه ى طأ الأرض أو اطمئن، فيكون فعل أمر والهاء مفعول، أو للسكت أو مبدلة من الهمزة.

    أخرج ابن أبي حاتم؛ من طريق سعيد بن جُبير، عن ابن عباس في قوله: طه~ هو كقولك: أفعل. وقيل: طه أي يا بر؛ لأن الطاء بتسعة، والهاء بخمسة، فذلك أربعة عشر إشارة إلى البدر، لأنه يتم فيها. ذكره الكرماني في غرائبه.

    وقيل في قوله: يس~ أي يا سيد المرسلين، وفي قوله: ص~. معناه صدق الله وقيل: أقسم بالصمد الصانع الصادق؛ وقيل: معناه صاد يا محمد عملك بالقرآن، أي عارضه به، فهو أمرُ من المصاداة.
    "اخرج عن الحسين، قال: صاد حادث القرآن، يعني انظر فيه"( ).

    وأخرج عن سفيان بن حسين، قال: كان الحسن يقرؤها "صاد والقرآن"، يقول: عارض القرآن. قيل: ص اسم تجر عليه عرش الرحمن، وقيل: اسم بحر يحي به الموتى. وقيل : معناه صاد محمد قلوب العباد، حكاها الكراماني كلها.

    وحكى في قوله: المص~ أي معناه  أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ وفي حم~ أنه صلى الله عليه وسلم، وقيل: معناه حم~ ما هو كائن، وفي حمعسق~ أنه جبار قاف، وقيل: ق~ جبل محيط بالأرض. أخرجه عبد الرزاق عن مجاهد.

    وقيل: أقسم بقوة قلب محمد صلى الله عليه وسلم، وقيل هي الكاف من قوله: قُضِيَ الأَمْرُ دلت على بقية الكلمة. وقيل: معناها قف يا محمد على أداء الرسالة، والعمل بما أمرت، حكاهما الكرماني.

    وقيل: ن~ هو الحوت. أخرج الطبراني عن ابن عباس، مرفوعاً: أول ما خلق الله القلم والحوت. قال: اكتب، قال: ما أكتب؟ قال: كل شيء كائن إلى يوم القيامة، ثم قرأ:  ن وَالْقَلَمِ، فالنون الحوت، والقاف القلم، وقيل: هو اللوح المحفوظ، أخرجه ابن جرير من مرسل ابن قرة مرفوعاً.

    وقيل: هو الدواة، أخرجه عن الحسن وقتادة.

    وقيل: هو المداد، حكاه ابن قرصة في غريبة.

    وقيل: هو القلم، حكاه الكرماني عن الجاحظ



      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد 12 مايو - 16:53:02