Islam for all-الإسلام للجميع

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
Islam for all-الإسلام للجميع

عذراً رمضان  للشيخ : (   خالد الراشد Aya10
Questo sito e' protetto con
Norton Safe Web


    عذراً رمضان للشيخ : ( خالد الراشد

    الحلاجي محمد
    الحلاجي محمد
    Servo di Allah


    Sesso : ذكر

    Numero di messaggi : 6995

    عذراً رمضان  للشيخ : (   خالد الراشد Empty عذراً رمضان للشيخ : ( خالد الراشد

    مُساهمة من طرف الحلاجي محمد السبت 22 أغسطس - 23:18:16

    إن من فضل الله تعالى وكرمه على
    هذه الأمة أن جعل لها مواسم خير، ومحطات إيمانية يتزود من خلالها المؤمن
    بزاد التقوى، ويتقرب إلى ربه عز وجل بأنواع القربات.
    ومن هذه المواسم: شهر رمضان، شهر فيه ليلة هي خير من ألف شهر، شهر تصفد
    فيه الشياطين، وتفتح فيه أبواب الجنان، وتغلق فيه أبواب النيران، لكن
    للأسف تجد بعض المسلمين لا يقدر هذا الشهر حق قدره، فتضيع الأوقات فيها
    يغضب الله تعالى، وفيما لافائدة منه، والحاذق من استغله في طاعة ربه عز
    وجل.


    إن الحمد لله، نحمده ونستعينه
    ونستغفره ونستهديه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من
    يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله
    وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله.
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    [آل عمران:102]، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]يَا
    أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ
    وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا
    كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ
    وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][النساء:1]، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] * [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][الأحزاب:70-71].
    أما
    بعد:
    فإن أصدق الحديث كلام الله، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشر
    الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار.
    ثم أما بعد:
    معاشر الأحبة! حاضرين وحاضرات! مستمعين ومستمعات! السلام عليكم ورحمة الله
    وبركاته، وحياكم الله وبياكم، وسدد على طريق الحق خطاي وخطاكم، وأسأل الله
    العظيم رب العرش الكريم أن يجمعني وإياكم في دار كرامته إخواناً على سرر
    متقابلين، وأسأله سبحانه أن يحفظني وإياكم من الفتن ما ظهر منها وما بطن،
    وأن يجعلنا هداة مهتدين لا ضالين ولا مضلين. عنوان هذه الليلة المباركة في
    هذا المكان المبارك مع هذا الحضور المبارك: عذراً رمضان. لماذا الموضوع؟
    ومم سيتكون؟ سيتكون من العناصر التالية:
    لماذا الاعتذار؟
    وقفة تفكر قبل البداية.
    شهر رمضان.
    كتب عليكم الصيام.
    المطلوب منك ومنك ومني.
    بدأ غريباً وسيعود غريباً.
    الغرباء مع الصيام.
    لك من أخبار الصائمات.
    أنواع الصائمين. عذراً رمضان.
    النداء الأخير .......

    الاعتذار لأننا في كل عام نكرر نفس الخطأ في رمضان،
    فقبل دخوله -أي قبل دخول رمضان - بأيام نعد أنفسنا ونمنيها بأننا سنصنع
    كذا وسنقوم من الليالي كذا وكذا، سنختم القرآن مرات ومرات، وسنبذل من
    الصدقات، ثم ما إن يدخل رمضان وتمضي أول الأيام حتى تفشل المخططات، وتذهب
    الأمنيات أتدري أتدرين ما السبب؟! السبب: أننا نريد أن نلزم أنفسنا بأعمال
    ما تعودناها، نريد أن نلزم أنفسنا بأعمال ما تعودناها قبل رمضان، فلا عجب
    سرعان ما تفشل المخططات، متى عهدنا بالقيام، وختم القرآن، ومداومة
    الصيام؟! أما هم فكان العام كله عندهم كله رمضان، فإذا دخل عليهم ارتفعت
    الهمم فزادوا في القربات. فعذراً رمضان ابتداءً، لأن أكثرنا سيعيد وسيكرر
    نفس الخطأ والأخطاء.
    كنا في العام الماضي في مثل هذه الأيام نرقب شهر الصوم ونتحراه، ثم ماذا؟!
    عام كامل بأيامه ولياليه قد قوض خيامه، وطوى بساطه، وشد رحاله بما قدمنا
    فيه من خير أو شر، وصدق الله - (( وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللّهِ قِيلاً
    )).. (( وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللّهِ حَدِيثاً )) -: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][آل عمران:140]، وصدق الله حين قال: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][النور:44].
    قال ابن كثير
    رحمه الله: تمر بنا الأيام تترا، وإنما نساق إلى الآجال والعين تنظر. إن
    الدقائق والثواني التي ذهبت من أعمارنا لن تعود، ولو أنفقنا جبال الأرض
    ذهباً وفضة. اعلم واعلمي أن الأنفاس معدودة والآجال محدودة، واعلم واعلمي
    أن من أعظم نعم الله علينا أن مد في أعمارنا وجعلنا ندرك هذا الشهر العظيم
    إن أدركناه، فكم غيب الموت من صاحب، ووارى التراب من حبيب، تذكروا من صام
    معنا العام الماضي وصلى العيد، ثم أين هو؟! وأين هي الآن؟! غيبهم الموت
    وواراهم التراب، ونسيهم الأهل والأحباب. اجعل واجعلي لك من هذا الحديث
    نصيباً، قال صلى الله عليه وسلم: ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])، رواه الحاكم .
    احرصوا رعاكم الله أن تكونوا من خيار الناس كما قال صلى الله عليه وسلم وأخبر حين سئل: أي الناس خير؟ قال: ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]).
    إلهي ثكلت خواطر أنست بغيرك
    عدمت قلباً يحب سواك

    الحلاجي محمد
    الحلاجي محمد
    Servo di Allah


    Sesso : ذكر

    Numero di messaggi : 6995

    عذراً رمضان  للشيخ : (   خالد الراشد Empty رد: عذراً رمضان للشيخ : ( خالد الراشد

    مُساهمة من طرف الحلاجي محمد السبت 22 أغسطس - 23:20:43

    قال سبحانه: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]شَهْرُ
    رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ
    مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ
    فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ
    أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ بِكُمُ
    الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا
    هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][البقرة:185]، جاء عند أحمد و النسائي من حديث أبي هريرة : (كان
    رسول الله صلى الله عليه وسلم يبشر أصحابه بقدوم رمضان، فكان يقول لهم: قد
    جاءكم شهر رمضان شهر مبارك، افترض الله عليكم صيامه، يفتح فيه أبواب
    الجنة، ويغلق فيه أبواب الجحيم، وتغل فيه الشياطين، فيه ليلة خير من ألف
    شهر، من حرم خير تلك الليلة فقد حرم الخير
    ).
    قال ابن رجب
    : هذا الحديث أصل في تهنئة الناس بعضهم بعضاً بشهر رمضان، كيف لا يبشر
    المؤمن بفتح أبواب الجنان؟! كيف لا يبشر المذنب بغلق أبواب النيران؟! كيف
    لا يبشر العاقل بوقت يغل فيه الشيطان؟! من أين يشبه هذا الزمان زمان؟!
    قال معلى بن الفضل : كانوا يدعون الله ستة أشهر أن يبلغهم رمضان، ثم يدعونه ستة أشهر أن يتقبل منهم رمضان.
    وقال يحيى بن كثير
    : كان من دعائهم: اللهم سلمني إلى رمضان، وسلم لي رمضان، وتسلمه مني
    متقبلاً يا رب الأنام!
    فمرحباً بشهر طيب مبارك كريم، في رمضان أنزل القرآن والكتب السماوية، في
    رمضان الشفاعة بالصيام والقرآن، في رمضان التراويح والتهجد، في رمضان
    التوبة وتكفير الذنوب، في رمضان تصفد الشياطين، في رمضان تغلق أبواب
    الجحيم وتفتح أبواب الجنان، في رمضان الجود والإحسان والعتق من النيران،
    في رمضان الصبر والشكر والدعاء، في رمضان مضاعفة الحسنات وليلة القدر،
    رمضان شهر الجهاد والانتصار.. فكيف لا يفرح المؤمن بشهر هذا بعض ما فيه؟!.
    بين الجوانح في الأعماق سكناه فكيف أنت ومن في الناس ينساه؟
    وكيف أنت حبيباً كنت في صغري؟ أسير حسن له جلت مزاياه
    ولم أزل في هواه ما نقضت له عهداً ولا محت الأيام ذكراه
    قد شاخ جسمي ولكن في محبته وما زال قلبي فتى في عشق معناه
    وفي كل عام لنا لقيا محببة يهتز كل كياني حين ألقاه بالعين والقلب والآذان
    أرقبه وكيف لا وأنا بالروح أحياه والليل تحلو به اللقيا وإن قصرت ساعاتها
    أحيالها وأحلاه فنوره يجعل الليل البهيم ضحى فما أجل وما أجلى محياه ألقاه
    شهراً ولكن في نهايته يمضي كطيف خيال قد لمحناه في موكب الطهر في رمضان
    الخير تجمعنا محبة الله لا مال ولا جاه من كل ذي خشية لله ذي ولع بالخير
    تعرفه دوماً بسيماه قد قدروا مواسم الخيرات فاستبقوا والاستباق هنا
    المحمود عقباه صاموه قاموه إيماناً ومحتسباً أحيوه طوعاً وما في الخير
    إكراه
    وكلهم بآيات القرآن مندمجاً كأنه الدم يسري في خلاياه
    فالأذن سامعة والعين دامعة والروح خاشعة والقلب أواه
    عذراً رمضان.. عذراً رمضان! فما قدرناك حق قدرك.
    قال الله تعالى: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][البقرة:183].
    الحكمة
    من الصيام: ليس أن يمنع الإنسان نفسه عن الطعام والشراب والنكاح، ولكن كما
    قال الله: (( لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ))، وما أشار إليه النبي الكريم
    صلوات ربي وسلامه عليه في قوله: ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    ومعنى قوله عليه الصلاة والسلام: ( من لم يدع قول الزور ): هو كل قول
    محرم، أو العمل به أي بالزور، أي: كل فعل محرم، ( والجهل ) هو: العدوان
    على الناس وعدم الحلم.
    فالمطلوب منك ومنك ومني: تحقيق تقوى الله جل في علاه، فهي الغاية المنشودة والصفة المفقودة، قال سبحانه: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][النساء:131]، وقال صلى الله عليه وسلم: ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])، والتقوى في أبسط معانيها: فعل المأمور وترك المحذور.
    فهل ترانا حققنا هذا بصيامنا؟! أم نحن ممن بالنهار يتقيه وبالليل يعصيه؟!
    كتب عمر بن عبد العزيز
    إلى رجل: أوصيك بتقوى الله عز وجل التي لا يقبل غيرها، ولا يرحم إلا
    أهلها، ولا يثيب إلا عليها، فإن الواعظين بها كثير، والعاملين بها قليل..
    جعلني الله وإياكم من المتقين.
    تقوى الله أكرم ما أسررت، وأزين ما أظهرت، وأفضل ما ادخرت، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][الزخرف:35].
    فإليك موجزاً وبعضاً من أخبار المتقين:
    قال البخاري : ما اغتبت مسلماً منذ احتلمت.
    وقال الشافعي : ما حلفت بالله صادقاً ولا كاذباً، ولو أعلم أن الماء يفسد علي مروءتي ما شربته.
    قيل لـمحمد بن واسع : لم لا تتكئ؟! قال: إنما يتكئ الآمن وأنا لا زلت خائفاً.
    وقرئ على عبد الله بن وهب : [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][غافر:47]، فسقط مغشياً عليه.
    وحج مسروق فما نام إلا ساجداً.
    وقال أحدهم: ما كذبت منذ علمت أن الكذب يضر أهله.
    وقال أبو سليمان الدارني
    : كل يوم وأنا أنظر في المرآة هل اسود وجهي من الذنوب؟ هذا حالهم فكيف هو
    حالي وحالك؟! لبسنا الجديد، وأكلنا الثريد، ونسينا الوعيد، وأملنا الأمل
    البعيد! رحماك يا رب! لماذا تريد الحياة؟! لماذا تعشق العيش؟! إذا لم تدمع
    العينان من خشية الله جل في علاه! إذا لم نمدح الله في السحر! إذا لم
    نزاحم بالركب في حلق الذكر! إذا لم نصم الهواجر، ونخفي الصدقات! هل العيش
    إلا هذا؟! قالوا: إذا لم تستطع قيام الليل وصيام النهار، فاعلم أنك محروم،
    قال سبحانه: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] * [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][القمر:54-55].
    فهذه أخبارهم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][المدثر:37].
    الحلاجي محمد
    الحلاجي محمد
    Servo di Allah


    Sesso : ذكر

    Numero di messaggi : 6995

    عذراً رمضان  للشيخ : (   خالد الراشد Empty رد: عذراً رمضان للشيخ : ( خالد الراشد

    مُساهمة من طرف الحلاجي محمد السبت 22 أغسطس - 23:28:18

    :bismi Allah:


    للحفظ اضغط
    على الرابط بيمين الفأرة واختر
    حفظ الهدف باسم
    أو
    Save target as







    [url=http://audio3.islamweb.net/lecturs/KhaliddAlrashed/sub/76/76.mp3]رابط لحفظ الملف الصوتي .. اضغط هنا بيمين الفأرة[/url]


    إذا لم يعمل استخدم الرابط التالي


    رابط لحفظ الملف .. اضغط هنا بيمين الفأرة

    الحجم (
    MB 2.82



    الحلاجي محمد
    الحلاجي محمد
    Servo di Allah


    Sesso : ذكر

    Numero di messaggi : 6995

    عذراً رمضان  للشيخ : (   خالد الراشد Empty رد: عذراً رمضان للشيخ : ( خالد الراشد

    مُساهمة من طرف الحلاجي محمد السبت 22 أغسطس - 23:37:32