Islam for all-الإسلام للجميع

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
Islam for all-الإسلام للجميع

حكم متابعة الإمام في زائدة لترقيع ركعة نسي ركن من أركانها Aya10
Questo sito e' protetto con
Norton Safe Web


    حكم متابعة الإمام في زائدة لترقيع ركعة نسي ركن من أركانها

    avatar
    mohamed.ezzat
    che Allah lo ricompensi
    che Allah lo ricompensi


    Sesso : ذكر

    Numero di messaggi : 21
    Età : 43

    defaut حكم متابعة الإمام في زائدة لترقيع ركعة نسي ركن من أركانها

    مُساهمة من طرف mohamed.ezzat الجمعة 13 أغسطس - 1:39:49

    السلام عليكم
    هذا ما وقفت عليه :
    رقم الفتوى 25033 حكم من تابع إمامه في ركعة زائدة.
    تاريخ الفتوى : 13 رمضان 1423
    السؤال
    لقد صليت وراء أحد ما وقد سها بزيادة ركعة، وكنت مسبوقاً بركعة وعندما أتم صلاته تذكرت أني وجدته رافعاً من السجود, وصليت معه 4 ركعات وانصرف هو وأنا قمت بتعويض الركعة التي سبقت بها وبعد أن سلمت سجدت سجود السهو، وكان هو قد انصرف دونما يسجد سجود السهو، ربما قد نسي أو لأي سبب فما حكم صلاتي، وصلاته؟

    الفتوى
    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
    فإن صلاة الإمام صحيحة إن كان قد سها في صلاته وزاد الركعة ونسي السجود.
    أما من تابعه في الركعة الزائدة مع علمه بزيادتها فإن صلاته باطلة؛ لأنه أتى بركعة زائدة متعمدًا، أما إذا اتبعه سهوًا فإن صلاته صحيحه إذا أتى بركعة بدل الركعة التي فاتته من أول الصلاة.
    وهذا هو الصحيح خلافًا لمن قال بأنه يعتد بالركعة الزائدة، قال في الإنصاف: (ولا يعتد بهذه الركعة على الصحيح من المذهب).
    وعليه؛ فإذا كنت تابعته في الركعة الزائدة سهوًا منك فإن صلاتك صحيحة.
    والله أعلم.
    المفتي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

    [136] المسبوق إذا دخل مع الإمام في ركعة زائدة هل يعتد بها؟
    سائل يسأل عن المسبوق إذا دخل مع الإمام في الصلاة الرباعية في الركعة الأخيرة، ولكنها صارت هي الركعة الخامسة، فهل يعتد بتلك الركعة الزائدة أم لا؟ نرجوكم إيضاح الجواب. وفقكم اللَّه للصواب.
    الإجابة:
    الحمد لله وحده. قال في "الروض المربع"(489): ولا يعتد مسبوق بالركعة الزائدة إذا تابعه فيها جاهلا. انتهى.
    وقال في "حاشيته" : قال في "الإنصاف" (490) : على الصحيح من المذهب.
    وقال القاضي والموفق: يعتد بها، وتَوقَّفَ في رواية أبي الحارث، ثم قال في "الحاشية" : قوله: (ولا يعتد مسبوق بركعة زائدة) : في كلامه إجمال. والحاصل أن المسبوق تارة يتحقق كونها زائدة، وكون الإمام أبى الرجوع بعد تنبيهه أو لا. فإن علم ذلك لم تنعقد صلاته، ومن جهل الحال انعقدت صلاته. ولم يعتد بتلك الركعة إن علم الحال في أثناء الصلاة. وإن لم يعلم الحال إلا بعد انقضائها صحت صلاته، واعتد له بتلك الركعة. واللَّه أعلم (م خ) . انتهى.
    ومراده بالرمز (م خ) الشيخ محمد الخلوتي -رحمه اللَّه-.
    فتاوى
    الشيخ عبدالله بن عقيل
    avatar
    mohamed.ezzat
    che Allah lo ricompensi
    che Allah lo ricompensi


    Sesso : ذكر

    Numero di messaggi : 21
    Età : 43

    defaut رد: حكم متابعة الإمام في زائدة لترقيع ركعة نسي ركن من أركانها

    مُساهمة من طرف mohamed.ezzat الجمعة 13 أغسطس - 1:41:20

    سؤال رقم 49046- هل يعتد المسبوق بالركعة الزائدة مع الإمام ؟
    إذا دخل المسبوق مع الإمام في الركعة الثانية من الصلاة ، ونسي الإمام وأتى بركعة زائدة ، فماذا يفعل المسبوق ، هل يسلم مع الإمام أم يقوم بعد سلام الإمام ويأتي بركعة ؟.
    الحمد لله
    بل يسلم مع الإمام ، لأن صلاته قد تمّت ، وأما بالنسبة للإمام
    فهو معذور في هذه الزيادة .
    سئل الشيخ ابن عثيمين : إذا صلى الإمام خمساً سهواً فما حكم
    صلاته وصلاة من خلفه ؟ وهل يعتد المسبوق بتلك الركعة الزائدة ؟
    فأجاب : إذا صلى الإمام خمساً سهواً فإن صلاته صحيحة ، وصلاة من
    اتبعه في ذلك ساهياً أو جاهلاً صحيحة أيضاً .
    أما من علم بالزيادة فإنه إذا قام الإمام إلى الزائدة وجب عليه
    أن يجلس ويسلم ، لأنه في هذه الحالة يعتقد أن صلاة إمامه باطلة إلا إذا كان يخشى أن
    إمامه قام إلى الزائدة لأنه أخل بقراءة الفاتحة (مثلاً) في إحدى الركعتين فحينئذ
    ينتظر ولا يسلم .
    وأما بالنسبة للمسبوق الذي دخل مع الإمام في الثانية فما بعدها
    فإن هذه الركعة الزائدة تحسب له , فإذا دخل مع الإمام في الثانية مثلاً سلم مع
    الإمام الذي زاد ركعة ، وإن دخل في الثالثة أتى بركعة بعد سلام الإمام من الزائدة ،
    وذلك لأننا لو قلنا بأن المسبوق لا يعتد بالزائدة للزم من ذلك أن يزيد ركعة عمداً ،
    وهذا موجب لبطلان الصلاة ، أما الإمام فهو معذور بالزيادة ، لأنه كان ناسياً فلا
    تبطل صلاته .اهـ
    مجموع فتاوى ابن عثيمين (14/20) .
    avatar
    mohamed.ezzat
    che Allah lo ricompensi
    che Allah lo ricompensi


    Sesso : ذكر

    Numero di messaggi : 21
    Età : 43

    defaut رد: حكم متابعة الإمام في زائدة لترقيع ركعة نسي ركن من أركانها

    مُساهمة من طرف mohamed.ezzat الجمعة 13 أغسطس - 1:43:20

    زاد الإمام خامسة، فهل نتابعه ؟
    المجيب د. حمد بن إبراهيم الحيدري
    عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
    كتاب الصلاة/ صلاة الجماعة/مسائل متفرقة
    التاريخ 30/1/1425هـ

    السؤال
    السلام عليكم.
    صلينا العصر خلف الإمام، ولكنه في الركعة الرابعة قام وصلى ركعة خامسة، فقام أحد المصلين بتنبيهه للأمر، ولكنه واصل، وأثناء ذلك قام بعض المصلين مع الإمام، والبعض الآخر جلس ولم يقم، فقال أحد المصلين: اتبعوا الإمام، فقام البعض، وبقى البعض جالساً، ثم أتى الإمام بسجدة سهو قبل التسليم ثم سلم معه المصلون الذين لم يقوموا، مع العلم بأن بعض المصلين سلموا قبل الإمام، والبعض خرج من الصلاة، وعندما انتهت الصلاة سئل الإمام: لماذا أتيت بركعة خامسة؟ قال لهم: بأني نسيت قراءة الفاتحة في الركعة الثانية، وهنا قال البعض بأن الصلاة صحيحة للذين لم يقوموا مع الإمام، وباطلة للذين قاموا معه، وعندما سئل الذي قال اتبعوا الإمام: لماذا قلت ذلك؟ رد عليهم: بأنه يجب متابعة الإمام في جميع الحالات، من تكبيرة الإحرام، وحتى السلام، وذلك بناءً على الحديث الشريف الذي يأمر بذلك، الرجاء الرد سريعاً على رسالتنا هذه؛ وذلك لأهمية الأمر، ولاختلاف وجهات الرأي فيه. والسلام عليكم، وجزاكم الله كل خير.

    الجواب
    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

    فإن صلاة الذين لم يتبعوا الإمام وجلسوا وانتظروه صحيحة، وكذلك من سلم وفارقه؛لأنه في هذه الحالة يعتقد أن صلاة إمامه باطلة، وأما من تبعه، فإن كان ساهياً، أو جاهلاً بالحكم فهو معذور بذلك، وصلاته أيضاً صحيحة، وأما إذا كان عالماً بأنه قام إلى خامسة، وأن ذلك يبطل الصلاة فصلاته باطلة، وأما الإمام ففعله سليم؛ لأنه أخل بقراءة الفاتحة، وعلى ذلك فإن الإمام إذا قام إلى خامسة مثلاً، فإنه لا يجوز للمأموم متابعته بل يجلس ويسلم، إلا إذا كان يخشى أن إمامه قام إلى الزائدة؛ لأنه أخلّ بركن كقراءة الفاتحة مثلاً في إحدى الركعات، فإنه يجلس وينتظر ولا يسلم؛ حتى يسلم إمامه، وأما قوله - صلى الله عليه وسلم-: "إنما جعل الإمام ليؤتم به" رواه البخاري (378)، ومسلم (411) من حديث أنس - رضي الله عنه-، فإنه مقيَّد بما إذا كانت صلاته على وفق المشروع، أما إذا زاد خامسة في رباعية أو ثالثة في الفجر، ونحو ذلك، فلا يجوز متابعته؛ لأن ذلك خلاف المشروع. وبالله التوفيق.

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 10 مايو - 22:46:10