Islam for all-الإسلام للجميع

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
Islam for all-الإسلام للجميع

المولد النبوي Aya10
Questo sito e' protetto con
Norton Safe Web


    المولد النبوي

    الحلاجي محمد
    الحلاجي محمد
    Servo di Allah


    Sesso : ذكر

    Numero di messaggi : 6995

    المولد النبوي Empty المولد النبوي

    مُساهمة من طرف الحلاجي محمد الجمعة 23 أكتوبر - 12:32:48

    وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، من أيقن بها فاز ومن حاد عنها هلك، بها أرسل الله رسله إلى الناس كافة وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولاً أَنِ اعْبُدُواْ اللّهَ وَاجْتَنِبُواْ الطَّاغُوتَ فَمِنْهُم مَّنْ هَدَى اللّهُ وَمِنْهُم مَّنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلالَةُ فَسِيرُواْ فِي الأَرْضِ فَانظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ.. وأشهد أن سيدنا ونبينا وإمامنا وقدوتنا محمد عبد الله ورسوله أرسله الله رحمة للعالمين فجعله بشيرا ونذيرا وداعيا إلى الله بإذنه وسراجا منيرا يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً وَدَاعِياً إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجاً مُّنِيراً{} وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ بِأَنَّ لَهُم مِّنَ اللَّهِ فَضْلاً كَبِيراً... فهنيئا لمن اهتدى بهديه، والبشرى لمن سار على نهجه، والفوز والفلاح لمن وفقه الله لدينه، وأطاع ربه باتباعه قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين وبعد.. فإن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشر الأمور محدثاتها وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار. أيها الأحبة في الله: بعض الناس رسخت في ذهنهم عادات من عادات القبيلة والقرية والبادية والأهل والآباء والأجداد حتى لا يستطيع أن يتنازل عنها أبداً، فإذا أتيته بالدين قال: عشنا عليها ونشأنا على هذه الأمور، فهؤلاء ككفار قريش الذين قالوا كما حكى الله عنهم: إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُقْتَدُونَ. عباد الله.. مما نراه في هده الأيام يطل علينا بعد أيام قليلة ذكرى ينتظرها البعض من العام إلى العام وهي الذكرى المزعومة لميلاد النبي صلى الله عليه وسلم والتي هي مدار احتفالات كثير من الناس في أرجاء الدنيا، بتعظيم هذا اليوم وإقامة الموالد والحفلات فيه والتوسيع على الأهل والأولاد في الطعام والشراب والملبس، حتى إنه ليُظَنُّ في كثير من البلدان أنه عيد فطر أو أضحى، ولا شك أن ذلك مما استحدثه الناس بعد عهد النبي صلى الله عليه وسلم والقرون الفاضلة.. مَضَت القرون الثلاثة المفضلَّة على لسان رسول الله، ولم تُسجِّل لنا كتب التاريخ أن أحداً من الصحابة أو التابعين أو تابعيهم ومَن جاء بعدهم مع شدَّة محبتهم للنبيِّ صلى الله عليه وسلم، وكونهم أعلم الناس بالسنة، وأحرص الناس على اتباع شرعه أن احتفلَ بمولد النبي صلى الله عليه وسلم. وكان ظهور هذه البدعة في عهد المعز لدين الله الفاطمي العبيدي الباطني من بني عبيد القداح، ومن المعلوم أن الدولة الفاطمية لم تظهر إلا في عام 322هـ، و صدق رسول الله فيما رواه البخاري ومسلم عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ يَجِيءُ أَقْوَامٌ تَسْبِقُ شَهَادَةُ أَحَدِهِمْ يَمِينَهُ، وَيَمِينُهُ شَهَادَتَهُ.. والمتتبع لكتب التاريخ يجد أنه لا يعرف المؤرخون أن أحداً قبل الفاطميين احتفل بذكرى المولد النبوي، ولم يثبت تاريخ صحيح في تحديد اليوم الذي ولد فيه النبي صلى الله عليه وسلم، فقد جاءت كتب السير والتاريخ تحدثنا أن النبي عليه الصلاة والسلام ولد يوم الإثنين، كما جاء في الحديث عَنْ أَبِي قَتَادَةَ الْأَنْصَارِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سُئِلَ عَنْ صَوْمِ الِاثْنَيْنِ فَقَالَ: فِيهِ وُلِدْتُ وَفِيهِ أُنْزِلَ عَلَيَّ. والحاصل أن تاريخ الولادة غير منضبط، فبماذا يحتفلون؟ والعجب أنهم يحتفلون في شهر ربيع الأول بيوم مولده صلى الله عليه وسلم مع أن هذا الشهر هو الشهر الذي توفي فيه النبي صلى الله عليه وسلم وفي الثاني عشر من ربيع الأول على قول الجمهور, فهم يحتفلون بيوم وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بدعوى الاحتفال بالمولد، فنعوذ بالله من البدع المضلة. ويبقى أن نشير إلى مسألة مهمة يدعيها من يؤيد فكرة المولد النبوي: يقولون أن بدعة المولد بدعة حسنة؛ لأن فيها إحياء لذكر النبي صلى الله عليه وسلم، وتدارس سيرته.. إلخ ما يقال، فنقول لهؤلاء: لا يوجد في الدين بدعة سيئة وبدعة حسنة، لأن البدعة شرعاً ما ليس له أصل في الشرع يرجع إليه، فالبدعة بدعة، أما المولد فإنه من البدع التي لم تظهر إلا بعد ذهاب القرون المفضلة كما سبق، ولم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه احتفل بمولده، وأيضاً الصحابة والتابعين؛ لم يرد عن أحد منهم أن فعل ذلك، وقد ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد، وفي رواية الإمام البخاري: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد، وقال صلى الله عليه وسلم :كل بدعة ضلالة. فهذان الحديثان يدلان على أنّ كل أمر لم يشرعه النبي صلى الله عليه وسلم فليس بمشروع، ولا يكون حسناً؛ لأن (كل) من ألفاظ العموم... أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أعظم الناس حباً وإجلالاً له، ولا يشك عاقل في ذلك، ومع ذلك لم يؤثر عن واحد منهم أنه احتفل بمولد النبي صلى الله عليه وسلم. فهل نحن أكثر حباً للنبي صلى الله عليه وسلم منهم؟.. لو كان حُبَّكَ صادقاً لأطعته ** إن المُحبَّ لمن يُحِبُّ مُطيعُ.. نقول للذي يحتفل بالمولد: هل احتفل به النبي صلى الله عليه وسلم أم لم يحتفل؟ فإن قلت: احتفل. قلنا لكم: هَاتُواْ بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ.. وعليه فلا يشرع للإنسان أن يحتفل بمولد النبي صلى الله عليه وسلم.. وإنما تتحقَّقُ طاعتُه بالاقتِداء به، واتباعه والاهتِداء بهديِه، والاستِنان بسُنَّته، وتقديمِها على آراء الرجال واستِحساناتهم، والحذر من معصيته: فإذا وجب الإيمان به وتصديقه فيما جاء به وجبت طاعته؛ لأن ذلك مما أتى به, قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلاَ تَوَلَّوْا عَنْهُ وَأَنتُمْ تَسْمَعُونَ. وقال تعالى: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا. وقال تعالى: فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ. وقال تعالى: وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ * وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ. وقال تعالى: فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ. وقال تعالى: قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ. فيجب السير على هديه والتزام سنته، والحذر من مخالفته, قال صلّى الله عليه وسلّم: مَنْ رَغِبَ عَنْ سُنَّتِي فَلَيْسَ مِنِّي نسأل الله عز وجل أن يرزقنا حب رسوله صلى الله عليه وسلم على النهج الذي يريد، وأن يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه، والباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه، إنه ولي ذلك والقادر عليه، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم، أقول قولي هذا و أستغر الله لي و لكم فاستغفروه
    F.e.S: una delle più grandi misericordie che Allah ha donato agli uomini è quella di avere inviato sulla terra per insegnare la sua religione il profeta Mohammed (Slw) che attraverso i suoi insegnamenti aiuto gli uomini a passare dalle tenebre alla luce... in questi giorni magiore parte di musulmani si appresta a festeggiare il natale cioè la nascita di celebrazioni per il compleanno o ciò che essi sostengono sia La celebrazione del Mawlid del Profeta. Noi come musulmani abbiamo l' obbligo di conoscere il Profeta (SAW),. Amarlo e questo amore deve essere secondo solo a quello nei confronti di Allah. L' amore nei confronti del Profeta (SAW) porta i credenti a seguire la sua sunna e ad amare il suo insegnamento. Come disse nel significato di un Hadith: Colui che ama la mia sunna ama me e colui che mi ama sarà con me in paradiso. Per questo coloro che si allontanano da tutto quello che il Profeta Mohammed (SAW) disse di fare, dicono solo bugie quando affermano di amarlo. perché il vero amore nei suoi confronti è il proseguimento della sunna e l'allontanamento dalla Bidaa. Come disse nel significato di un Hadith: Qualsiasi innovazione estranea ai nostri insegnamenti sarà respinta. C.F.S. La celebrazione del Mawlid non ha alcun fondamento nel Libro né nella Sunnah, e questa azione non è registrata da nessuno degli studiosi di questa Ummah, Piuttosto si tratta di un’innovazione, Esempio Tutti noi sappiamo quando è nato il Profeta (SAW), quanto ha vissuto e quando è morto. Ma quando è iniziata la celebrazione del suo compleanno? Quando è stato celebrato per la prima volta il compleanno del Profeta (SAW)? Questa è la domanda. Quindi a quei tempi, questo non era parte della religione, non può essere parte della religione oggi. “Quindi, se la pratica di celebrare il compleanno del Profeta fosse stato qualcosa di lodevole, allora: I Salaf RAA l’avrebbero istituita. Perché erano coloro che provavano il più grande onore e amore per il Profeta (SAW) e un maggiore zelo nel fare del bene. Di certo, l’espressione più perfetta per dimostrare l’amore e l’onore per lui è di seguirlo obbedirlo, osservando i suoi comandamenti, sostenendo e rilanciando la sua Sunnah sia interiormente che esteriormente. Tutti noi crediamo e tutti i credenti credono che non vi sia un uomo che ami il Messaggero di Allah (SAW) più di Abu Bakr as-Sidiq, il suo compagno nella caverna. Abu Bakr non celebrava. e lo stesso Umar, Uthman, Ali, e nemmeno tutti i Sahabah non celebravano, e nemmeno i loro successori. I quattro Imam, dei quali fu testimoniata la guida di questa religione non erano a conoscenza della celebrazione del compleanno del Profeta. F.S. noi non abbiamo dimenticato il Messaggero di Allah (SAW) e lo stesso il resto dei musulmani. Quindi non abbiamo bisogno di ciò che è chiamato ‘il ricordo della nascita’ Chi vuole festeggiare o celebrare la nascita del profeta (SAW) che digiuni il lunedì di ogni settimana. In verità il profeta (SAW) aveva l’abitudine di digiunare il lunedì e ha indicato che era il giorno della sua nascita. Applicano forse questa Sunna coloro che innovano nella religione di Allah l’Onnipotente? È questa la Sunna.. Chiediamo ad Allah il Signore dei mondi di riportarci e tutti i musulmani verso la dritta via, e che ci purifichi e tutti i musulmani dal politeismo e dalla bid’ah e dai peccati grandi e piccoli, Egli è certo l’Onnipotente. E le benedizioni di Allah siano sul nostro profeta Muhammad, la sua famiglia e i suoi compagni
    عباد الله، إن الله تعالى قد أمرَكم بالصلاة والسلام على خاتَم النبيين وإمام المرسلين ورحمة الله للعالمين، فقال سبحانه في الكتاب المبين:  إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا اللهم صلِّ وسلِّم على عبدِك ورسولِك محمدٍ، وارضَ اللهم عن خُلفائه الأربعة: أبي بكرٍ وعُمر وعُثمان وعليٍّ، وعن سائر الآلِ والصحابةِ والتابعين، ومن تبِعَهم بإحسانٍ إلى يوم الدين، وعنَّا معهم بعفوِك وكرمِك وإحسانِك يا خيرَ من تجاوزَ وعفَا.. اللهم ألِّف بين قلوب المسلمين، ووحِّد صفوفهم واجمَع كلمتَهم على الحقِّ يا رب العالمين. اللهم انصر دينكَ وكتابكَ، وسُنَّةَ نبيِّك محمدٍ  صلى الله عليه وسلم، وعبادكَ المؤمنين اللهم أحسِن عاقبَتنا في الأمور كلِّها، وأجِرنا من خِزي الدنيا وعذابِ الآخرة . اللهم جنبنا الشرك والبدع، واشرح صدورنا بالسنة والاتباع. رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ وصلَّى الله وسلَّم على عبدِه ورسولِه نبيِّنا محمدٍ وعلى آله وصحبه أجمعين، والحمدُ لله رب العالمين

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء 8 مايو - 22:54:10