Islam for all-الإسلام للجميع

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
Islam for all-الإسلام للجميع

أخطر يوم بِحَياة الإنسان  Aya10
Questo sito e' protetto con
Norton Safe Web


    أخطر يوم بِحَياة الإنسان

    الحلاجي محمد
    الحلاجي محمد
    Servo di Allah


    Sesso : ذكر

    Numero di messaggi : 6995

    أخطر يوم بِحَياة الإنسان  Empty أخطر يوم بِحَياة الإنسان

    مُساهمة من طرف الحلاجي محمد الأربعاء 8 فبراير - 13:15:04


    أخطر يوم بِحَياة الإنسان هو يوم موتِهِ، والدليل قوله تعالى: الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ. بدأ بالموت لأنَّ الموت منْفذ له طريقان؛ إما إلى الجنَّة وإما إلى النار أما حينما يولَدُ الإنسان فله أمامه ألف خِيار؛ له أن يتعلَّم أو يجهل أو يؤمن أو يكفر، فالإنسان إن لم يكن مؤمنًا فهو كافر، وإن لم يكن مُستقيما فهو ضال، وإن لم يكن مُحسِنا فهُوَ سيِّء، لذلك بدأ الله بالموت لأنَّ حَدَث الموت أخطر من حدَث الحياة، وفيه يتحدَّد المصير. فقد خلق الله الناس، واختار لهم الإسلام دينا، وأرسل لهم الرسل، وأنزل عليهم الكتب، ودعاهم للإيمان به، ليسعدوا في الدنيا والآخرة.. وقد بين وحي الله تعالى للناس كافة، أن حاجتهم إلى الإسلام أشد من حاجتهم إلى الطعام والشراب والهواء، لأنه لا نجاة للناس ولا سلامة إلا بالإسلام، الإسلام هو الدين الوحيد عند الله تعالى وليس هناك أديانا سماوية كما يقول الناس، بل هناك دين واحد هو الإسلام، كما قال: إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ، وسمى من دخلوا فيه قديما وحديثا بالمسلمين، فقال تعالى: هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هَذَا.. آخر الحج. الإسلام هو الدين الذي رضيه الله لعباده حيث قال: الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيناً... الإسلام هو الدين الذي من أراد الله به خيرا شرح صدره له، كما قال تعالى: فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ.. ويظل الإسلام يصحب الإنسان في أطواره كلِّها: في مهده ورضاعه وفطامه، وتربيته وتعليمه كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: كلُّ مولودٍ يولَدُ على الفطرةِ فأبواه يُهوِّدانِه أو يُنصِّرانِه أو يُمجِّسانِه; الإسلام يصحب الإنسان في صباه وشبابه، رجولته و شيخوخته، بما فيها زواجه وإنجابه ومعاشه وعمله الديني والدنيوي، حتى يدخل القبر. وكما يصحب الإسلامُ المسلمَ عُمُرَه كله، يصحبه في مجالات حياته كلها: يصحبه حين ينام وحين يستيقظ، حين يلهو ويُرَوِّح عن نفسه، حين يتعبَّد لربِّه، حين يتعامل مع خلقه، حين يسافر وحين يُقيم، حين يغدو ويروح، حين يتعب وحين يستريح. الإسلام مع المسلم بأوامره ونواهيه، وتشريعاته ووصاياه، في تفكيره وثقافته، في أكْلِه وشُربه، في مَلْبَسه و زِينته، في مِشيته وجِلسته، في فرَحه وحُزنه، في ضَحِكه وبكائه، في نومه ويقظته. يشعر في ذلك كله أنه ملتزم بمنهج لا يجوز له التَّخلِّي عنه أو الانفلات منه، بل يتلو دائما قول ربِّه: قُلْ إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ دِينًا قِيَمًا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا ومَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ * قُلْ إِنَّ صَلَاتِي ونُسُكِي ومَحْيَايَ ومَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ. إنَّ هذا الدين هو منهج الله للإنسان، أي: للإنسان كله: الإنسان رُوحًا، الإنسان جسمًا، الإنسان عقلًا، الإنسان وجدانًا، الإنسان إرادة، الإنسان فردًا، الإنسان في أسرة، الإنسان في جماعة، الإنسان في دولة، والإنسان في أمة. فهو يشرِّع له ويوجِّهه في كل أحواله و أموره؛ حتى لا يتِيهَ ولا تتفرَّق به السُّبل، كما قال تعالى: وأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ ولَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ. الإسلام هو دين الله تعالى الواحد، الذي أنزل به كتبه، وبعث به رسلَه، حسب حاجة الخلق، منذ خلق الله آدم أبا البشر، إلى أن ختم رسله بمحمد عليه وعليهم الصلاة والسلام. وجعل لكل منهم شرعةً ومنهاجًا، كما قال تعالى: شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وصَّى بِهِ نُوحًا والَّذِي أَوحَيْنَا إِلَيْكَ ومَا وصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ ومُوسَى وعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ ولَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ، وقال تعالى: لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً ومِنْهَاجًا. لهذا كانت عقائد الأنبياء وقيمهم الأخلاقية الكبرى واحدة، وإنما تختلف شرائعهم. وأعلن القرآن أن كل الرسل والأنبياء من قبلُ كانوا مسلمين. فشيخ المرسلين نوح قال لقومه: فَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَمَا سَأَلْتُكُم مِّنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى اللّهِ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ، أول رسول يقول لأهل الأرض جميعا: وأمرت أن أكون من المسلمين. وإبراهيم قال الله في شأنه: مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا ولَا نَصْرَانِيًّا ولَكِنْ كَانَ حَنِيفًا مُسْلِمًا ومَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ، إِذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ. ويعقوب مع إبراهيم وبنيه مسلمون: ووصَّى بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ ويَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ.. وموسى قال لقومه: وقَالَ مُوسَى يَا قَومِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ فَعَلَيْهِ تَوكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُسْلِمِينَ. والمسيح قال لقومه: مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصَارُ اللَّهِ آمَنَّا بِاللَّهِ واشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ.. الإسلام هو دين سليمان عليه السلام حيث قال: وَأُوتِينَا الْعِلْمَ مِن قَبْلِهَا وَكُنَّا مُسْلِمِينَ. الإسلام هو الدين الذي لم تجد بلقيس ملكة سبأ دينا يصلح للدخول فيه غيره حيث قالت: رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمَانَ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ. الإسلام هو دين المؤمنين من الجن، قال تعالى حكاية عنهم: وَأَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ وَمِنَّا الْقَاسِطُونَ فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُوْلَئِكَ تَحَرَّوْا رَشَد. الإسلام هو الدين الذي لا يقبل الله من أحد دينا سواه، كما قال تعالى: وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ. الإسلام هو الأمنية التي يتمنى العباد جميعا حتى الكفار أن يموتوا عليه. الإسلام هو الدين الذي يتمنى الكفار يوم القيامة أن لو كانوا من أتباعه كما قال تعالى: رُّبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْ كَانُواْ مُسْلِمِينَ. وأبى الله تعالى أن يجعل المسلمين كالمجرمين فقال: أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ * مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ.. بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفعنا بما فيه من البيان والذكر الحكيم،
    Il giorno più pericoloso per l’essere umano, è quello nel quale morirà, la prova di ciò è nel detto di Allah: “Colui Che ha creato la morte e la vita per mettere alla prova chi di voi meglio opera, Egli è l’Eccelso, il Perdonatore”. Allah ha citato prima la morte e poi la vita perché la morte ha due strade: O il Paradiso o l’Inferno, ma quando una persona nasce, ha mille opzioni davanti a sé. Può imparare o essere ignorante, credere o non credere. Quando invece muore, ha solo due opzioni, non c’è altra dimora dopo questa vita che sia diversa dal Paradiso o l’Inferno, quindi se una persona non è credente allora è un infedele, se non è retto allora è deviato, e se non è buono allora è cattivo, quindi Allah ha menzionato prima la morte perché l'evento della morte è più pericoloso dell'evento della vita, e in esso si determina il destino, in questo mondo e in questa vita si ha l’opportunità di pentirsi e riconciliarsi, ma quando si muore, o si va in paradiso o all'inferno... O voi che credete, temete Allah come deve essere temuto e non morite non musulmani .L'Islam continua ad accompagnare l'essere umano in tutte le sue fasi: nella sua nacita, durante l'allattamento, l'educazione, l'insegnamento, il nutrimento, l'ispirazione e il rifornimento, la formazione della sua conoscenza, nella sua infanzia ed adolescenza, nell'età adulta e nella virilità, nella mezza età e nella vecchiaia, inclusi il suo matrimonio, il suo sostentamento e il suo lavoro religioso , fino a quando non raggiunge la tomba. Mentre l'Islam accompagna il musulmano in tutti i settori della sua vita: a casa, in moschea, al mercato, in fabbrica, e in generale in ogni lavoro. Lo accompagna inoltre quando dorme, quando si sveglia, quando adora il suo Signore, quando si relaziona con il creato, quando impara ed educa, quando viaggia, quando va e viene, quando si stanca, e quando si riposa. In tutto questo, sente di essere impegnato in un metodo al quale non gli è permesso abbandonare o trasgredire la religione, invece, recita sempre le parole del suo Signore: Di’: Il Signore mi ha guidato sulla retta via, in una religione giusta, la fede di Abramo, che era un puro credente e non associatore. Di’: In verità la mia orazione e il mio rito, la mia vita e la mia morte appartengono ad Allah Signore dei mondi.. Così come l'Islam si estende nella vita di un musulmano in lungo e in largo, si estende anche in profondità, esso non è con il musulmano solo nelle sue condizioni fisiche ed esteriori, mah l islam è con il musulmano attraverso i suoi ordini e divieti, le sue leggi e comandamenti, nel suo pensiero e cultura, nelle sue emozioni e sentimenti, nel suo mangiare e bere, nel suo abbigliamento, nella sua allegria, le sue risate e il suo pianto, nel sonno e nella veglia, e nella sua solitudine e gloria. Questa religione è la via designata da Allah per l’essere umano. L’Islam legifera e dirige l’essere umano in tutte le sue condizioni e in tutte le sue questioni; in tale modo non smarrirà la retta via, dice Allah: In verità questa è la Mia retta via: seguitela e non seguite i sentieri che vi allontanerebbero dalla Sua via. Ecco cosa vi comanda, affinché siate timorati.. L'Islam è l'unica religione di Allah l’Onnipotente, con la quale i suoi libri furono rivelati, e i suoi messaggeri furono inviati, secondo il bisogno del creato, dalla creazione di Adamo, il padre dell'umanità, fino al sigillo dei profeti Muhammad (saw). I messaggeri e i profeti di Allah erano tutti d'accordo sui suoi principi dottrinali e morali, come disse l'Onnipotente nel corano: Egli ha stabilito per voi, nella religione, la stessa via che aveva raccomandato a Noè, quella che riveliamo a te, o Muhammad, e che imponemmo ad Abramo, a Mosè e a Gesù: Assolvete al culto e non fatene motivo di divisione., e dice anche: Ad ognuno di voi abbiamo assegnato una via e un percorso.. Il Corano ha inoltre annunciato che tutti i profeti precedenti il profeta Muhammad (pace e benedizione su di lui) erano musulmani, ovvero sottomessi alla volontà di Allah. Disse il profeta Noè al suo popolo: Ho ricevuto l’ordine di essere uno dei musulmani. Dice Allah riguardo ad Abramo: Abramo non era né giudeo né nazareno, ma puro credente e musulmano. E non era uno degli associatori.. E dice anche: Quando il suo Signore gli disse: Sottomettiti, disse: Mi sottometto al Signore dei mondi.. Allo stesso modo, Giacobbe con Abramo e i suoi figli, erano musulmani: Fu questo che Abramo inculcò ai suoi figli, e anche Giacobbe: Figli miei, Allah ha scelto per voi la religione: non morite se non musulmani.. Disse Mosè al suo popolo: O popol mio, se credete in Allah, abbiate fiducia in Lui, se siete musulmani. C.F: La questione dell'appartenenza all'Islam e dell'adesione ad esso è una questione di vita o di morte, di guadagno o di perdita. Da qui l’invocazione del nostro profeta Giuseppe (Yusuf), ad Allah: O mio Signore, mi hai dato qualche potere e mi hai insegnato l’interpretazione dei sogni. O Creatore dei cieli e della terra, Tu sei il mio patrono, in questa vita come nell’altra. Fammi morire musulmano e ponimi tra i devoti!. Questa invocazione combinava: il riconoscimento del monoteismo, la sottomissione ad Allah, mostrare il bisogno di lui, l’innocenza dalla miscredenza, che la morte da musulmano è l'obiettivo finale del servo, e che questo è nelle mani di Allah, non nelle mani del servo, il riconoscimento della vita dopo la morte e la compagnia dei devoti. C.F. vi esorto ed esorto me stesso, facendo tesoro degli Insegnamenti di Allàh, e degli insegnamenti del Profeta. Chiedo perdono di tutti i peccati ad Allàh per me, per voi e per tutti i Musulmani.
    عباد الله: لا أمن من فزع يوم القيامة بل ولا دخول للجنة إلا للمسلمين فقط، كما قال تعالى: يَا عِبَادِ لاَ خَوْفٌ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ وَلاَ أَنتُمْ تَحْزَنُونَ * الَّذِينَ آمَنُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا مُسْلِمِينَ * ادْخُلُوا الْجَنَّةَ أَنتُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ تُحْبَرُونَ.. إن قضية الانتماء إلى الإسلام والثبات عليه، قضية حياة أو موت أو ربح أو خسارة. ولذلك كان من دعاء سيدنا يوسف عليه السلام قال لربِّه: رَبِّ قَدْ آَتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَنْتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِماً وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ. جمَعَت هذه الدَّعوةُ: الإقرارَ بالتَّوحيدِ، والاستسلامَ للرَّبِّ، وإظهارَ الافتِقارِ إليه، والبَراءةَ مِن مُوالاةِ غيرِه سبحانه، وكونَ الوَفاةِ على الإسلامِ أجلَّ غاياتِ العبدِ، وأنَّ ذلك بِيَدِ اللَّهِ لا بِيَدِ العبْدِ، والاعترافَ بالمعادِ، وطلبَ مُرافقةِ السُّعداءِ. الإسلام هو الدين الذي أمرنا الله تعالى أن نموت عليه، فقال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ.. ومن مات على غير الإسلام فقد خسر الدنيا والآخرة ذلك هو الخسران المبين. فهنيئا لمن كان مسلما، وعاش مسلما، ومات مسلما، هنيئا له الجنة، اللهم أحينا مسلمين، وتوفنا مؤمنين، وألحقنا بالصالحين غير خزايا ولا مفتونين، واحشرنا مسلمين مع سيد الأنبياء والمرسلين، محمد بن عبد الله عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم، وآخر دعونا أن الحمد لله رب العالمين.

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد 28 أبريل - 15:49:17