الترغيب في الإحرام والتلبية
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما أهل مهل قط إلا بشر ، ولا كبر مكبر قط إلا بشر ، قيل يا رسول الله بالجنة؟ قال: نعم رواه الطبراني في الأوسط بإسنادين رجال أحدهما رجال الصحيح ، والبيهقي إلا أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وما أهل مهل قط إلا آبت الشمس بذنوبه
وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ما من ملب يلبي إلا لبى عن يمينه وعن شماله من شجر وحجر الحديث وهو صحيح وتتأكد التلبية كلما علا الحاج شرفا أو هبط واديا، وقد صحت في ذلك الأحاديث.
ثواب الطواف
روى ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: من طاف بالبيت، لم يرفع قدما. ولم يضع أخرى إلا كتب الله له حسنة: وحط عنه بها خطيئة ورفع له بها درجة رواه أحمد والترمذي والحاكم وابن خزيمة وحسنه الشيخ أحمد شاكر في تعليقه على المسند
فضل يوم عرفه
عن جابر رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : .. ما من يوم أفضل عند الله من يوم عرفه، ينزل الله تبارك وتعالى إلى سماء الدنيا، فيباهي بأهل الأرض فيقول: انظروا إلى عبادي جاؤوني شعثا غبرا ضاجين، جاؤوني من كل فج عميق يرجون رحمتي ولم يروا عذابي، فلم ير يوم أكثر تعتيقا من النار من يوم عرفة. رواه ابو يعلى والبزار وابن خزيمة وابن حبان في صحيحه واللفظ له
الترغيب في النفقة في الحج والعمرة
عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لها في عمرتها إن لك من الأجر على قدر نصبك ونفقتك رواه الحاكم وقال صحيح على شرطهما ، وهو صحيح
أي الحج أفضل
عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: سأل رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم وآله وسلم ما الحاج ؟ قال: الشعث التفل فقام آخر وقال يا رسول الله !! أي الحج أفضل؟ فقال العج رواه في شرح السنن ورواه الترمذي، وهو حديث حسن لشواهده
فضل الصلاة في المسجد الحرام والمسجد النبوي وبيت المقدس
عن عبد الله بن الزبير رضي الله تعالى عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : صلاة في مسجدي هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه من المساجد إلا المسجد الحرام، وصلاة في المسجد الحرام أفضل من مئة صلاة في هذا رواه أحمد وابن خزيمة وابن حبان في صحيحه وزاد يعني في مسجد المدينة.
وعن جابر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: صلاة في مسجدي أفضل من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام. وصلاة في المسجد الحرام أفضل من مئة ألف صلاة فيما سواه رواه أحمد وابن ماجة بسندين صحيحين، وهو كما قالا
عن أبي ذر رضي الله تعالى عنه أنه سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الصلاة في بيت المقدس أفضل أو في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: صلاة في مسجدي هذا أفضل من أربع صلوات فيه. ونعم المصلى، هو أرض المحشر والمنشر، وليأتين على الناس زمان، وكقيد؟ سوط- أو قال قوس- الرجل حيث يرى منه بيت المقدس خير له أو أحب إليه من الدنيا جميعا
خذوا عني مناسككم
قال النبي صلى الله عليه وسلم يعلم أمته كيفية عبادة الحج. خذوا عني مناسككم، فإني لا أدري لعلي لا أحج بعد عامي هذا! رواه البخاري
فمن واجب كل مسلم أن يتقيد بأوامره صلى الله عليه وسلم ولا يزيد عليها: فإن كل محدثه بدعة كما جاء في الحديث الصحيح- وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار
قال الله تعالى: يا أهل الكتاب لا تغلوا في دينكم ولا تقولوا على الله إلا الحق فكل من فعل أمرا موهما أنه مشروع، وليس كذلك، فهو غال في دينه، مبتدع فيه. قائل على الله غير الحق بلسان مقاله، أو بلسان حاله.
قال رجل للإمام مالك ابن أنس: من أين أحرم؟ قال: من حيث أحرم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الرجل: فإن أحرمت من أبعد منه؟ قال مالك: لا تفعل !، فإني أخاف عليك الفتنة ! قال: وأي فتنة في ازدياد الخير؟؟ فقال مالك: فإن الله تعالى يقول: فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة - أي كفر- أو يصيبهم عذاب أليم أي فتنة أعظم من أن ترى أنك خصصت بفضل لم يخص به رسول الله صلى الله عليه وسلم .
جزا الله كاتبه خير
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما أهل مهل قط إلا بشر ، ولا كبر مكبر قط إلا بشر ، قيل يا رسول الله بالجنة؟ قال: نعم رواه الطبراني في الأوسط بإسنادين رجال أحدهما رجال الصحيح ، والبيهقي إلا أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وما أهل مهل قط إلا آبت الشمس بذنوبه
وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ما من ملب يلبي إلا لبى عن يمينه وعن شماله من شجر وحجر الحديث وهو صحيح وتتأكد التلبية كلما علا الحاج شرفا أو هبط واديا، وقد صحت في ذلك الأحاديث.
ثواب الطواف
روى ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: من طاف بالبيت، لم يرفع قدما. ولم يضع أخرى إلا كتب الله له حسنة: وحط عنه بها خطيئة ورفع له بها درجة رواه أحمد والترمذي والحاكم وابن خزيمة وحسنه الشيخ أحمد شاكر في تعليقه على المسند
فضل يوم عرفه
عن جابر رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : .. ما من يوم أفضل عند الله من يوم عرفه، ينزل الله تبارك وتعالى إلى سماء الدنيا، فيباهي بأهل الأرض فيقول: انظروا إلى عبادي جاؤوني شعثا غبرا ضاجين، جاؤوني من كل فج عميق يرجون رحمتي ولم يروا عذابي، فلم ير يوم أكثر تعتيقا من النار من يوم عرفة. رواه ابو يعلى والبزار وابن خزيمة وابن حبان في صحيحه واللفظ له
الترغيب في النفقة في الحج والعمرة
عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لها في عمرتها إن لك من الأجر على قدر نصبك ونفقتك رواه الحاكم وقال صحيح على شرطهما ، وهو صحيح
أي الحج أفضل
عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: سأل رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم وآله وسلم ما الحاج ؟ قال: الشعث التفل فقام آخر وقال يا رسول الله !! أي الحج أفضل؟ فقال العج رواه في شرح السنن ورواه الترمذي، وهو حديث حسن لشواهده
فضل الصلاة في المسجد الحرام والمسجد النبوي وبيت المقدس
عن عبد الله بن الزبير رضي الله تعالى عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : صلاة في مسجدي هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه من المساجد إلا المسجد الحرام، وصلاة في المسجد الحرام أفضل من مئة صلاة في هذا رواه أحمد وابن خزيمة وابن حبان في صحيحه وزاد يعني في مسجد المدينة.
وعن جابر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: صلاة في مسجدي أفضل من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام. وصلاة في المسجد الحرام أفضل من مئة ألف صلاة فيما سواه رواه أحمد وابن ماجة بسندين صحيحين، وهو كما قالا
عن أبي ذر رضي الله تعالى عنه أنه سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الصلاة في بيت المقدس أفضل أو في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: صلاة في مسجدي هذا أفضل من أربع صلوات فيه. ونعم المصلى، هو أرض المحشر والمنشر، وليأتين على الناس زمان، وكقيد؟ سوط- أو قال قوس- الرجل حيث يرى منه بيت المقدس خير له أو أحب إليه من الدنيا جميعا
خذوا عني مناسككم
قال النبي صلى الله عليه وسلم يعلم أمته كيفية عبادة الحج. خذوا عني مناسككم، فإني لا أدري لعلي لا أحج بعد عامي هذا! رواه البخاري
فمن واجب كل مسلم أن يتقيد بأوامره صلى الله عليه وسلم ولا يزيد عليها: فإن كل محدثه بدعة كما جاء في الحديث الصحيح- وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار
قال الله تعالى: يا أهل الكتاب لا تغلوا في دينكم ولا تقولوا على الله إلا الحق فكل من فعل أمرا موهما أنه مشروع، وليس كذلك، فهو غال في دينه، مبتدع فيه. قائل على الله غير الحق بلسان مقاله، أو بلسان حاله.
قال رجل للإمام مالك ابن أنس: من أين أحرم؟ قال: من حيث أحرم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الرجل: فإن أحرمت من أبعد منه؟ قال مالك: لا تفعل !، فإني أخاف عليك الفتنة ! قال: وأي فتنة في ازدياد الخير؟؟ فقال مالك: فإن الله تعالى يقول: فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة - أي كفر- أو يصيبهم عذاب أليم أي فتنة أعظم من أن ترى أنك خصصت بفضل لم يخص به رسول الله صلى الله عليه وسلم .
جزا الله كاتبه خير