هذه المسائل تحتاج إلى بيان وإيضاح قبل الدخول في الموضوع ،
وهي متداخلة فيما بينها لكن كل مسألة تبين جهة من المعنى المراد توضيحه وإبرازه،
وبعضها مسائل كبيرة لكن لا بد من ذكرها هنا فكان عرضها بإيجاز شديد يتناسب مع المقام.
المسألة الأولى: الطريق إلى النجاح في الحياة
إن الوسيلة الأولى لإصلاح النفس وتزكية القلب والوقاية من المشكلات وعلاجها هو العلم.
ووسيلته الأولى القراءة والكتاب ؛ لذلك نجد أن الله سبحانه تعالى لما أراد هداية الخلق وإخراجهم من الظلمات إلى النور أنزل إليهم كتابا يقرأ ،
وفي أول سورة نزلت منه بدأت بكلمة عظيمة هي مفتاح الإصلاح لكل الناس مهما اختلفت الأزمان وتباينت البلدان إنها ﴿ اقرأ باسم ربك ﴾ ،
وعليه فمن أراد النجاح وأراد الزكاة والصلاح فلا طريق له سوى القرآن والسنة : قراءة ، وحفظا، وفقها.
إن الإحالة على كتاب يقرأ ويفهم ويطبق هي الطريقة العملية لتحقيق التطوير والرقي والنجاح في جميع مجالات الحياة.
إن القراءة حياة الإنسان ، فمن يقرا كثيرا يحيا كبيرا ، ومن يقرأ أكثر يكون أكبر ، ومن أراد أن يرقى فعليه أن يقرأ
وهي متداخلة فيما بينها لكن كل مسألة تبين جهة من المعنى المراد توضيحه وإبرازه،
وبعضها مسائل كبيرة لكن لا بد من ذكرها هنا فكان عرضها بإيجاز شديد يتناسب مع المقام.
المسألة الأولى: الطريق إلى النجاح في الحياة
إن الوسيلة الأولى لإصلاح النفس وتزكية القلب والوقاية من المشكلات وعلاجها هو العلم.
ووسيلته الأولى القراءة والكتاب ؛ لذلك نجد أن الله سبحانه تعالى لما أراد هداية الخلق وإخراجهم من الظلمات إلى النور أنزل إليهم كتابا يقرأ ،
وفي أول سورة نزلت منه بدأت بكلمة عظيمة هي مفتاح الإصلاح لكل الناس مهما اختلفت الأزمان وتباينت البلدان إنها ﴿ اقرأ باسم ربك ﴾ ،
وعليه فمن أراد النجاح وأراد الزكاة والصلاح فلا طريق له سوى القرآن والسنة : قراءة ، وحفظا، وفقها.
إن الإحالة على كتاب يقرأ ويفهم ويطبق هي الطريقة العملية لتحقيق التطوير والرقي والنجاح في جميع مجالات الحياة.
إن القراءة حياة الإنسان ، فمن يقرا كثيرا يحيا كبيرا ، ومن يقرأ أكثر يكون أكبر ، ومن أراد أن يرقى فعليه أن يقرأ