Islam for all-الإسلام للجميع

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
Islam for all-الإسلام للجميع

أسلموا لله Aya10
Questo sito e' protetto con
Norton Safe Web


    أسلموا لله

    الحلاجي محمد
    الحلاجي محمد
    Servo di Allah


    Sesso : ذكر

    Numero di messaggi : 6998

    عالمي أسلموا لله

    مُساهمة من طرف الحلاجي محمد الخميس 30 سبتمبر - 23:33:23

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف خلق الله سيدنا محمد صلوات ربي وسلامه عليه

    قال تعالى: فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ

    هؤلاء إخوة وأخوات في الله بحثوا عن الحق وسألوا الله الواحد الأحد الفرد الصمد بأن يهديهم سبيل الرشاد، جاءوا وحاورونا وأراد لهم ربهم الهداية فاهتدوا وآمنوا

    بعد أن أكنّت صدورهم العداوة والبغضاء لله ولرسوله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] عرفوا الحق، فلم يكابروا وآمنوا بالله الفرد الصمد، وبرسوله خاتم النبيين محمد صلى الله عليه وسلم، وبعيسى عبد الله ورسوله ..

    ألقت الكنيسة في قلوبهم الكره والبغض والأكاذيب عن الإسلام وعن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فألقوا شبهاتهم وتم دحضها بفضل من الله ثم بمجهود الإخوة - بارك الله فيهم ..

    فيا أيها النصراني:اقرأ وتمعن في قصصهم، تعرّف على ديننا منا وليس من رجال دينك الذين يستكبرون عن الاعتراف بالحق، عسى تكون شبهاتك عن الإسلام قد أجيب عنها وتمت مناقشتها ، فتفوز بالجنة والرضوان..

    ويا أيها المسلم:اقرأ واعلم نعمة الله عليك أن خلقك مسلماً،وأن هداك للإسلام بغير أن تتعب وتبحث .. فلتحمد الله على نعمة الإسلام، وكفى بها نعمة، ولتعلم أنك ما أديت حق هذا الدين عليك، وأنك ما بلغت دين الله بدليل أن هناك نصارى لا يعلمون عن دينك ولا عن رسولك، فواللهِ لو عرّفناهم من هو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]، لأحبوه و ما أخطأوا في فهمه، وما تركنا الفرصة لرجال الكنيسة ليغرسوا في قلوبهم هذا الحقد الأسود له [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    نوالي بإذن الله نشر قصص الإخوة والأخوات في الله

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    أَفَلاَ يَتُوبُونَ إِلَى اللّهِ وَيَسْتَغْفِرُونَهُ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 15 نوفمبر - 1:19:43