الجمعة 24 سبتمبر 2010
بث بعض الناشطين على موقع اليوتيوب فيديو قالوا أنه لفتاة قنا " منال رمزي مملوك " التي ادعى أهلها بأنها تم خطفها ، وطالب ابن عمها وهو أحد القساوسة الكبار في قنا بتنظيم مظاهرات عدائية ضد السلطات وضد الدولة لإرجاع الفتاة وتسليمها لأهلها ِ، ظهرت الفتاة وهي ترتدي النقاب ولكنه مرفوع حتى يعرف الناس وجهها في الفيديو وهي تقول أنها أسلمت بكامل إرادتها ولم يغصبها أحد ، وقالت ِأن هناك بعض المعلومات التي رسختها الكنيسة في عقول كل الفتيات المسيحيات مثل ِأن الِإسلام هو دين الإرهاب والعنف وأنه يريد استغلال الفتاة استغلال سيء ، وقالت هي كانت تعتقد بذلك حتى زال هذا الاعتقاد تماماً ، اكتشفت أن الإسلام يعاملها معاملة حسنة ِ، ثم انتهت إلى ترديد شهادة التوحيد وإعلان تبرءها من أي دين آخر وبعدها الجديد أظهرت شهادة الِإشهار الخاصة بها معبرة عن فرحتها بدينها ، يذكر ان هذه هي الحالة رقم 387 في قائمة دفتر الاشهار بالازهر الشريف
=========
وهذا هو الكتاب الذي أشارت إليه الأخت في الفيديو أن جعله الله سبباً في هدايتها إلى الإسلام ..
فضلاً اضغط على الإسم للذهاب لصفحة التحميل :
ما يجب أن يعرفه المسلم عن الكتاب المقدس - للأستاذ علاء أبو بكر
=========
بث بعض الناشطين على موقع اليوتيوب فيديو قالوا أنه لفتاة قنا " منال رمزي مملوك " التي ادعى أهلها بأنها تم خطفها ، وطالب ابن عمها وهو أحد القساوسة الكبار في قنا بتنظيم مظاهرات عدائية ضد السلطات وضد الدولة لإرجاع الفتاة وتسليمها لأهلها ِ، ظهرت الفتاة وهي ترتدي النقاب ولكنه مرفوع حتى يعرف الناس وجهها في الفيديو وهي تقول أنها أسلمت بكامل إرادتها ولم يغصبها أحد ، وقالت ِأن هناك بعض المعلومات التي رسختها الكنيسة في عقول كل الفتيات المسيحيات مثل ِأن الِإسلام هو دين الإرهاب والعنف وأنه يريد استغلال الفتاة استغلال سيء ، وقالت هي كانت تعتقد بذلك حتى زال هذا الاعتقاد تماماً ، اكتشفت أن الإسلام يعاملها معاملة حسنة ِ، ثم انتهت إلى ترديد شهادة التوحيد وإعلان تبرءها من أي دين آخر وبعدها الجديد أظهرت شهادة الِإشهار الخاصة بها معبرة عن فرحتها بدينها ، يذكر ان هذه هي الحالة رقم 387 في قائمة دفتر الاشهار بالازهر الشريف
=========
وهذا هو الكتاب الذي أشارت إليه الأخت في الفيديو أن جعله الله سبباً في هدايتها إلى الإسلام ..
فضلاً اضغط على الإسم للذهاب لصفحة التحميل :
ما يجب أن يعرفه المسلم عن الكتاب المقدس - للأستاذ علاء أبو بكر
=========