فضائل لا اله الا الله
أنها أعظم نعمة أنعم الله بها
وهي العروة الوثقى
وهي العهد الذي ذكره الله - عز وجل –
( إذيقول لَا يَمْلِكُونَ الشَّفَاعَةَ إِلَّا مَنِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمَنِ عَهْدًا )
سورة مريم
وهي الحسنى
التي ذكرها الله في قول
( فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى )
سورة الليل
وهي كلمة الحق
كما في قوله تعالى
( إِلَّا مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ )
سورة الزخرف
وهي كلمة التقوى
التي ذكرها الله في قوله :
( َأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا )
سورة الفتح
وهي القول الثابت
قال تعالى
( يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا )
سورة إبراهيم
وهي الكلمة الطيبة
المضروبة مثلا في قوله تعالى
( أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ )
سورة إبراهيم
وهي سبيل الفوز بالجنة , والنجاة من النار وكما في الحديث المتفق عليه : من شهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله وأن عيسى عبد الله ورسوله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه والجنة حق , والنار حق . . أدخله الله الجنة على ما كان من العمل .
أنها سبب مانع للخلود في النار لمن استحق دخولها .. لأجلها أرسلت الرسل.. وهي مفتاح دعوة الرسل.. وهي أحسن الحسنات وأفضلها.. وهي أثقل شيء في الميزان.. وهي تطيش بسجلات الذنوب , وترجح بصحائفها , وتثقل الميزان.. وهي أعلى شعب الإيمان.. وهي أفضل الأعمال والأذكار.. تفتح لقائلها أبواب الجنة الثمانية.. التي يكون السؤال عنها يوم القيامة.. وهي المثل الأعلى الذي ذكره الله
وهي الأمان من وحشة القبور , وهول المحشر.. قبول الأعمال متوقف عليها وعلى تحقيقها.. أصل كل خير ديني أو دنيوي.. سبب لصفاء النفس والبعد عن الأنانية.. أعظم سبب لتحرير العقل من الخرافات والأوهام والأباطيل.. سبب للشجاعة والإقدام.. أعظم سبب لعلو الهمة
أعظم مصدر للعزة والكرامة.. السبب الأعظم لتفريج كربات الدنيا والآخرة.. الله تكفل لأهلها بالفتح والنصر في الدنيا والعز والشرف وحصول الهداية والتيسير لليسرى , وإصلاح الأحوال والتسديد في الأقوال والأفعال
الله يدفع عنأهلها شرور الدنيا والآخرة ويمن عليهم بالحياة الطيبة .. حبل الله المتين.. شعارالمؤمنين الموحدين , فهم أهل لا إله إلا الله .. سبب استغفار الملائكة والمؤمنين .. وهي كلمة الحق والعدل وهي الطيب من القول
وهي كلمة الاستقامه وسبب الاجتماع والالفه.. وهي سبب النصر والتمكين في الارض والرفعة والعلو.. وبسببها تبيض وجوه وتسود وجوه . فتبيض وجوه أهلها أهل الطاعة والإيمان , وتسود وجوه أعدائها من أهل الكفر والعصيان
قال تعالى
( يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوه )
سورة آل عمران
أنها أعظم نعمة أنعم الله بها
وهي العروة الوثقى
وهي العهد الذي ذكره الله - عز وجل –
( إذيقول لَا يَمْلِكُونَ الشَّفَاعَةَ إِلَّا مَنِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمَنِ عَهْدًا )
سورة مريم
وهي الحسنى
التي ذكرها الله في قول
( فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى )
سورة الليل
وهي كلمة الحق
كما في قوله تعالى
( إِلَّا مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ )
سورة الزخرف
وهي كلمة التقوى
التي ذكرها الله في قوله :
( َأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا )
سورة الفتح
وهي القول الثابت
قال تعالى
( يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا )
سورة إبراهيم
وهي الكلمة الطيبة
المضروبة مثلا في قوله تعالى
( أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ )
سورة إبراهيم
وهي سبيل الفوز بالجنة , والنجاة من النار وكما في الحديث المتفق عليه : من شهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله وأن عيسى عبد الله ورسوله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه والجنة حق , والنار حق . . أدخله الله الجنة على ما كان من العمل .
أنها سبب مانع للخلود في النار لمن استحق دخولها .. لأجلها أرسلت الرسل.. وهي مفتاح دعوة الرسل.. وهي أحسن الحسنات وأفضلها.. وهي أثقل شيء في الميزان.. وهي تطيش بسجلات الذنوب , وترجح بصحائفها , وتثقل الميزان.. وهي أعلى شعب الإيمان.. وهي أفضل الأعمال والأذكار.. تفتح لقائلها أبواب الجنة الثمانية.. التي يكون السؤال عنها يوم القيامة.. وهي المثل الأعلى الذي ذكره الله
وهي الأمان من وحشة القبور , وهول المحشر.. قبول الأعمال متوقف عليها وعلى تحقيقها.. أصل كل خير ديني أو دنيوي.. سبب لصفاء النفس والبعد عن الأنانية.. أعظم سبب لتحرير العقل من الخرافات والأوهام والأباطيل.. سبب للشجاعة والإقدام.. أعظم سبب لعلو الهمة
أعظم مصدر للعزة والكرامة.. السبب الأعظم لتفريج كربات الدنيا والآخرة.. الله تكفل لأهلها بالفتح والنصر في الدنيا والعز والشرف وحصول الهداية والتيسير لليسرى , وإصلاح الأحوال والتسديد في الأقوال والأفعال
الله يدفع عنأهلها شرور الدنيا والآخرة ويمن عليهم بالحياة الطيبة .. حبل الله المتين.. شعارالمؤمنين الموحدين , فهم أهل لا إله إلا الله .. سبب استغفار الملائكة والمؤمنين .. وهي كلمة الحق والعدل وهي الطيب من القول
وهي كلمة الاستقامه وسبب الاجتماع والالفه.. وهي سبب النصر والتمكين في الارض والرفعة والعلو.. وبسببها تبيض وجوه وتسود وجوه . فتبيض وجوه أهلها أهل الطاعة والإيمان , وتسود وجوه أعدائها من أهل الكفر والعصيان
قال تعالى
( يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوه )
سورة آل عمران