أحاديث التوحيد والإيمان
ما ورد فى التحذير من الشرك وفضل التوحيد
الأحاديث الصحيحة
1- عَنْ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
" يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى لِأَهْوَنِ
أَهْلِ النَّارِ عَذَابًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ: لَوْ أَنَّ لَكَ مَا فِي
الْأَرْضِ مِنْ شَيْءٍ أَكُنْتَ تَفْتَدِي بِهِ ؟ فَيَقُولُ: نَعَمْ
فَيَقُولُ: أَرَدْتُ مِنْكَ أَهْوَنَ مِنْ هَذَا وَأَنْتَ فِي صُلْبِ
آدَمَ أَنْ لَا تُشْرِكَ بِي شَيْئًا فَأَبَيْتَ إِلَّا أَنْ تُشْرِكَ
بِي ".
أخرجه البخارى ومسلم
2- عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :
" يَلْقَى إِبْرَاهِيمُ أَبَاهُ
آزَرَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَعَلَى وَجْهِ آزَرَ قَتَرَةٌ
وَغَبَرَةٌ ، فَيَقُولُ لَهُ إِبْرَاهِيمُ : أَلَمْ أَقُلْ لَكَ لَا
تَعْصِنِي ؟ فَيَقُولُ أَبُوهُ : فَالْيَوْمَ لَا أَعْصِيكَ ، فَيَقُولُ
إِبْرَاهِيمُ : يَا رَبِّ إِنَّكَ وَعَدْتَنِي أَنْ لَا تُخْزِيَنِي
يَوْمَ يُبْعَثُونَ فَأَيُّ خِزْيٍ أَخْزَى مِنْ أَبِي الْأَبْعَدِ ،
فَيَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى : إِنِّي حَرَّمْتُ الْجَنَّةَ عَلَى
الْكَافِرِينَ ، ثُمَّ يُقَالُ : يَا إِبْرَاهِيمُ مَا تَحْتَ
رِجْلَيْكَ فَيَنْظُرُ فَإِذَا هُوَ بِذِيخٍ مُلْتَطِخٍ فَيُؤْخَذُ
بِقَوَائِمِهِ فَيُلْقَى فِي النَّارِ ".
أخرجه البخارى
3- عَنْ أَنَسِ بْنِ
مَالِكٍ رضى الله عنه عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ فِي هَذِهِ الْآيَةَ : ( هُوَ أَهْلُ
التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ )
قَالَ : " قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ
: أَنَا أَهْلٌ أَنْ أُتَّقَى فَمَنْ اتَّقَانِي فَلَمْ يَجْعَلْ
مَعِي إِلَهًا فَأَنَا أَهْلٌ أَنْ أَغْفِرَ لَهُ ".
( حسن لغيره ) أخرجه الترمذى وابن ماجه والدارمى وأحمد.
الأحاديث الضعيفة
1- عن أنس بن مالك رضى الله عنه
قال : قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( هَلْ جَزَاءُ الإِحْسَانِ
إِلاَّ الإِحْسَانُ ) ، وقال :
" هَلْ تَدْرُونَ مَا قَالَ رَبُّكُمْ ؟
قَالُوا : اللهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ ، قَالَ : يَقُولُ : هَلْ جَزَاءُ
مَنْ أَنْعَمْتُ عَلَيْهِ بِالتَّوْحِيدِ إِلاَّ الْجَنَّةُ ".
(ضعيف
جداً ) ذكره ابن كثير فى تفسير سورة الرحمن/60 ، وعزاه إلى البغوى ،
والحديث فى الإتحافات وعزاه لابن النجار عن على ، وفى كنز العمال وعزاه
لأبى نعيم والديلمى عن أنس.
ما ورد فى التحذير من الشرك وفضل التوحيد
الأحاديث الصحيحة
1- عَنْ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
" يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى لِأَهْوَنِ
أَهْلِ النَّارِ عَذَابًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ: لَوْ أَنَّ لَكَ مَا فِي
الْأَرْضِ مِنْ شَيْءٍ أَكُنْتَ تَفْتَدِي بِهِ ؟ فَيَقُولُ: نَعَمْ
فَيَقُولُ: أَرَدْتُ مِنْكَ أَهْوَنَ مِنْ هَذَا وَأَنْتَ فِي صُلْبِ
آدَمَ أَنْ لَا تُشْرِكَ بِي شَيْئًا فَأَبَيْتَ إِلَّا أَنْ تُشْرِكَ
بِي ".
أخرجه البخارى ومسلم
2- عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :
" يَلْقَى إِبْرَاهِيمُ أَبَاهُ
آزَرَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَعَلَى وَجْهِ آزَرَ قَتَرَةٌ
وَغَبَرَةٌ ، فَيَقُولُ لَهُ إِبْرَاهِيمُ : أَلَمْ أَقُلْ لَكَ لَا
تَعْصِنِي ؟ فَيَقُولُ أَبُوهُ : فَالْيَوْمَ لَا أَعْصِيكَ ، فَيَقُولُ
إِبْرَاهِيمُ : يَا رَبِّ إِنَّكَ وَعَدْتَنِي أَنْ لَا تُخْزِيَنِي
يَوْمَ يُبْعَثُونَ فَأَيُّ خِزْيٍ أَخْزَى مِنْ أَبِي الْأَبْعَدِ ،
فَيَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى : إِنِّي حَرَّمْتُ الْجَنَّةَ عَلَى
الْكَافِرِينَ ، ثُمَّ يُقَالُ : يَا إِبْرَاهِيمُ مَا تَحْتَ
رِجْلَيْكَ فَيَنْظُرُ فَإِذَا هُوَ بِذِيخٍ مُلْتَطِخٍ فَيُؤْخَذُ
بِقَوَائِمِهِ فَيُلْقَى فِي النَّارِ ".
أخرجه البخارى
3- عَنْ أَنَسِ بْنِ
مَالِكٍ رضى الله عنه عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ فِي هَذِهِ الْآيَةَ : ( هُوَ أَهْلُ
التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ )
قَالَ : " قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ
: أَنَا أَهْلٌ أَنْ أُتَّقَى فَمَنْ اتَّقَانِي فَلَمْ يَجْعَلْ
مَعِي إِلَهًا فَأَنَا أَهْلٌ أَنْ أَغْفِرَ لَهُ ".
( حسن لغيره ) أخرجه الترمذى وابن ماجه والدارمى وأحمد.
الأحاديث الضعيفة
1- عن أنس بن مالك رضى الله عنه
قال : قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( هَلْ جَزَاءُ الإِحْسَانِ
إِلاَّ الإِحْسَانُ ) ، وقال :
" هَلْ تَدْرُونَ مَا قَالَ رَبُّكُمْ ؟
قَالُوا : اللهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ ، قَالَ : يَقُولُ : هَلْ جَزَاءُ
مَنْ أَنْعَمْتُ عَلَيْهِ بِالتَّوْحِيدِ إِلاَّ الْجَنَّةُ ".
(ضعيف
جداً ) ذكره ابن كثير فى تفسير سورة الرحمن/60 ، وعزاه إلى البغوى ،
والحديث فى الإتحافات وعزاه لابن النجار عن على ، وفى كنز العمال وعزاه
لأبى نعيم والديلمى عن أنس.