بداية القول : ان لنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم الأسوة الحسنه فهو خير ناصح وخير داعيه وقد كان يوصي باللين حيث قال فيما معناه :-
ماكان اللين في شيء الا زانه
وماانتزع من شيىء الا شانه
وقد تأسى به التابعين ومنهم الأمام الشافعي رحمه الله :
تعمدنى بنصحك فى انفـرادى وجنبنى النصيحة فى الجماعه
فان النصح بين الناس نـوع من التوبيخ لا ارض استماعه
وان خالفتنى وعصيت قولـى فلا تجزع اذا لم تعط طاعـه
انصحني ولا تفضحني
هناك حكمة تقول
(طوبى لمن أهدى إلي عيوبي)
باقة ورد أهديها لكل من بحث عن الجديد ليكون سعيدا بما يقدمه ليسعدبه الآخرين ..
هنالك مهارات وأساليب يجب أن يلم بها من يتصدى لنصح الأخرين وإرشادهم ..
وذلك بغية الوصول للهدف المنشود ،،أولها .. النصيحة بالسرفالإنسان بطبعه يكره التشهير ويعتبرالنصيحة أمام الناس فضيحة ..
لهذا يحاول الدفاع عن نفسه ..
ولقد حث الشرع على النصيحة بالسر ..
(المؤمن يستر والفاجر يهتك) ..
لأن الهدف من النصيحة أن يقلع الشخص عن الخطأ ..
وليس الغرض إشاعة عيوبه أمام الأخرين ..
ثانيها .. إستخدام أسلوب الحكمةالشدة من غير عنف واللين من غير ضعف ..
ثالثها .. إنتقاء الأسلوبالأسلوب الأمثل في العرض ومحاولة الترغيب والترهيبوالثناء الشرعي بما فيه ..
ومحاولة ضرب الأمثلة الماضية والحاضرة .
رابعها .. التلميح دون تصريحأحياناً يكون التلميح بالنصيحة أفضل من التصريح ..
أي محاولة النصح بطريقة غير مباشرة ..
كما يفضل البعد عن النقد المباشر وأسلوب الأمر ..
فهذا أدعى للقبول .
خامسها ..الكلمة الطيبةللكلمة الطيبة والإبتسامة سر لقبول النصيحة..
فكلمة لينة رقيقة و إبتسامة ساحرة هي خير
ماكان اللين في شيء الا زانه
وماانتزع من شيىء الا شانه
وقد تأسى به التابعين ومنهم الأمام الشافعي رحمه الله :
تعمدنى بنصحك فى انفـرادى وجنبنى النصيحة فى الجماعه
فان النصح بين الناس نـوع من التوبيخ لا ارض استماعه
وان خالفتنى وعصيت قولـى فلا تجزع اذا لم تعط طاعـه
انصحني ولا تفضحني
هناك حكمة تقول
(طوبى لمن أهدى إلي عيوبي)
باقة ورد أهديها لكل من بحث عن الجديد ليكون سعيدا بما يقدمه ليسعدبه الآخرين ..
هنالك مهارات وأساليب يجب أن يلم بها من يتصدى لنصح الأخرين وإرشادهم ..
وذلك بغية الوصول للهدف المنشود ،،أولها .. النصيحة بالسرفالإنسان بطبعه يكره التشهير ويعتبرالنصيحة أمام الناس فضيحة ..
لهذا يحاول الدفاع عن نفسه ..
ولقد حث الشرع على النصيحة بالسر ..
(المؤمن يستر والفاجر يهتك) ..
لأن الهدف من النصيحة أن يقلع الشخص عن الخطأ ..
وليس الغرض إشاعة عيوبه أمام الأخرين ..
ثانيها .. إستخدام أسلوب الحكمةالشدة من غير عنف واللين من غير ضعف ..
ثالثها .. إنتقاء الأسلوبالأسلوب الأمثل في العرض ومحاولة الترغيب والترهيبوالثناء الشرعي بما فيه ..
ومحاولة ضرب الأمثلة الماضية والحاضرة .
رابعها .. التلميح دون تصريحأحياناً يكون التلميح بالنصيحة أفضل من التصريح ..
أي محاولة النصح بطريقة غير مباشرة ..
كما يفضل البعد عن النقد المباشر وأسلوب الأمر ..
فهذا أدعى للقبول .
خامسها ..الكلمة الطيبةللكلمة الطيبة والإبتسامة سر لقبول النصيحة..
فكلمة لينة رقيقة و إبتسامة ساحرة هي خير