Islam for all-الإسلام للجميع

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
Islam for all-الإسلام للجميع

اترك أثرا بعد الموت Aya10
Questo sito e' protetto con
Norton Safe Web


    اترك أثرا بعد الموت

    الحلاجي محمد
    الحلاجي محمد
    Servo di Allah


    Sesso : ذكر

    Numero di messaggi : 6998

    اترك أثرا بعد الموت Empty اترك أثرا بعد الموت

    مُساهمة من طرف الحلاجي محمد الأحد 6 سبتمبر - 12:33:03

    اترك أثرا بعد الموت
    كم عمرك في هذه الحياة؟ كم ترجو وتأمل أن يكون عمرك في هذه الحياة الدنيا؟ ستين عاماً، سبعين عاماً، تسعين عاماً ثمّ ماذا؟
    ولو أنّا إذا متنا تُركنا لكانَ المَوْتُ راحَة َ كُلِّ حَيِّ
    ولكنّا إذا متنا بُعثنا ونُسأل بعد ذا عن كل شيء
    أخي هلا سألت نفسك متى تنقطع أعمالك الصالحة؟ متى الرحيل؟ متى تغادر من دار العمل إلى دار الجزاء؟ كلنا نموت، ويبقى الحيُّ الذي لا يموت. كلنا سنرحل، وسيدفن بعضنا بعضا، ومن مات فقد قامت قيامته، وتوقفت أنفاسه، وأغلقت دواوينه، وانقطعت أعماله. يقول إِذَا مَاتَ الْإِنْسَانُ انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلَاثَةٍ: إِلَّا مِنْ صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أَوْ عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ.. الله أكبر
    إنّ هذا الحديث يبثّ في النّفس الألم والأمل. هذا الحديث ينبغي أن نكتبه في سويداء قلوبنا فالحياة غنيمة لا تعوّض، وفرصة لن تعود. إِذَا مَاتَ الْإِنْسَانُ انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ. توقفت صلاته وزكاته.. وتلاوته وتسبيحاته
    نارُ هَذا المَوتِ في الناسِ طُرّاً كُلَّ يَــومٍ قَـــد تَــزيــدُ التِهابــا
    إِنَّــمــا تَــنــفي الحَــيــاةُ المَنــايــا مِثلَما يَنفي المَشيبُ الشَبابا
    فيالها من ساعة تُهدم فيها اللّذات، وتفرّق الجماعات، ويكدر العيش، جاء جبريل إلى النبي فقال في موعظة بليغة «يَا مُحَمَّدُ، عِشْ مَا شِئْتَ فَإِنَّكَ مَيِّتٌ، وَأَحْبِبْ مَنْ أَحْبَبْتَ فَإِنَّكَ مَفَارِقُهُ، وَاعْمَلْ مَا شِئْتَ فَإِنَّكَ مَجْزِيٌّ بِهِ. ثُمَّ قَالَ عليه السلام : «يَا مُحَمَّدُ شَرَفُ الْمُؤْمِنِ قِيَامُ اللَّيْلِ وَعِزُّهُ اسْتِغْنَاؤُهُ عَنِ النَّاسِ
    عبد الله إن للعمر أيام، وإن للحياة نهاية، ولا ندري والله متى ينقضي العمر ومتى تبلغ الحياة نهايتها؟ قال تعالى: ﴿إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَداً وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ﴾. أخي الكريم كيف نعمل صالحاً بعد الموت؟ هذا السؤال العظيم ضعه نصب عينيك كيف يجري لك عملا صالحا بعد الموت؟ ألا يتمنّى أحدنا وهو تحت التّراب، موسّدٌ في قبره، وحيداً غريباً، أن يجري له عملا صالحا لا ينقطع؟! الحياة الحقة.. أن يمتدّ عملك الصالح بعد موتك. أن ينقطع نَفَسُكْ، ولا ينقطع عَمَلُكْ الصالح. أن يجري عملك الصالح وأنت في قبرك غريباً وحيداً
    فالعبد في يوم القيامة والفزع الأكبر، يبحث عن حسنة ينجو بها، بل إن العبد ليدنو من أمه وأبيه، وصاحبته وبنيه، يلتمس منهم حسنة ينجو بها، فالحياة فرصة لا تتكرّر. فأنت يا عبد الله في دار يتمنّاها الأموات. يتمنّى الميت لو يعاد للحياة ليزرع فيها عملا صالحا فيركع ركعتين، ويتلو آيتين، ويسبّح تسبيحتين ويعمل صالحا ولو للحظتين، ولكن هيهات هيهات سبقت كلمة ربك ﴿وَحَرَامٌ عَلَى قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ لَا يَرْجِعُونَ﴾. والنبي  يقول: "مَا مِنْ أَحَدٍ يَمُوتُ إِلاَّ نَدِمَ، قَالُوا: وَمَا نَدَامَتُهُ يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ SAW: إِنْ كَانَ مُحْسِنًا نَدِمَ أَنْ لاَ يَكُونَ ازْدَادَ، وَإِنْ كَانَ مُسِيئًا نَدِمَ أَنْ لاَ يَكُونَ نَزَعَ". يَمُرُّ رسول الله بقَبْرٍ فيقول: مَنْ صَاحِبُ هَذَا الْقَبْرِ؟ " فَقَالُوا: فُلَانٌ فَقَالَ SAW: " رَكْعَتَانِ أَحَبُّ إِلَى هَذَا مِنْ بَقِيَّةِ دُنْيَاكُمْ. وفي رواية رَكْعَتَانِ خَفِيفَتَانِ مِمَّا تَحْقِرُونَ وَتَنْفِلُونَ يَزِيدُهُمَا هَذَا - يشير إلى قبر - فِي عَمَلِهِ أَحَبُّ إِلَيْهِ مِنْ بَقِيَّةِ دُنْيَاكُمْ... فالعبد إذا مات ختمت دواوينه، وجفّت الأقلام، فالموفق من ينام تحت الثرى، وقد قرّت عينه بأعمال صالحة يمتدّ نفعها، ويمضي أجرها
    لا دارٌ للمرءِ بعد الموت يسكُنها إلا التي كانَ قبـل الموتِ بانيـها
    فإن بناها بخير طاب مسكنُه وإن بناها بشر خـــــاب بانيـــها
    لكل نفس وان كانت على وجلٍ من المَنِيَّةِ آمـــالٌ تقـــوّيـــــــها
    فالمرء يبسط أعماراً إلى أجلٍ والله يخلف بعد الموت مسديها
    واخيبتاه لرجل مات وماتت أعماله بعد موته. وطوبى ثم طوبى لرجل عمل لما بعد الموت وتزود للدار الآخرة، فجاءت الأعمال الصالحة في قبره تجري بلا انقطاع. تالله ما مات من ترك ذكراً حسناً، وعلماً نافعاً، وعملاً صالحاً متعدّياً. تالله ما مات من إذا ذٌكّرَ تنزّلت عليه الدعوات، ولحقت به الرحمات، وجاءه الذكر الحسن، في قبره ولحده. تالله ما مات من ترك ولداً صالحاً، أدّبه فأحسن تأديبه، وعلّمه فأحسن تعليمه، وحفظه فأتقن حفظه وتأديبه، حتى إذا حمل على الأكتاف، ووسّد التراب، ودفن في قبره ولحده أيقن عندها أنّه ترك ذرّيةً طيّبةً، كان لها أوفر الحظّ والنصيب من حديث  إِذَا مَاتَ الْإِنْسَانُ انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلَاثَةٍ: - وذكر منها - وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ
    يقول رَسُولُ اللَّهِ SAWإنَّ الرَّجُلَ لَتُرْفَعُ دَرَجَتُهُ فِي الْجَنَّةِ فَيَقُولُ: أَنَّى هَذَا؟ فَيُقَالُ: بِاسْتِغْفَارِ وَلَدِكَ لَك

    قَالَ إِبْرَاهِيم بن يزيد: أَتَانِي رِيَاحٌ الْقَيْسِيُّ فَقَالَ: يَا أَبَا إِسْحَاقَ انْطَلِقْ بِنَا إِلَى أَهْلِ الآخِرَةِ نُحْدِثُ بِقُرْبِهِمْ عَهْدًا فَانْطَلَقْتُ مَعَهُ فَأَتَى إِلَى الْمَقَابِرِ فَجَلَسْنَا إِلَى بَعْضِ تِلْكَ الْقُبُورِ، فَقَالَ: يَا أَبَا إِسْحَاقَ مَا تَرَى هَذَا مُتَمَنِّيًا لَوْ تمنّى، قُلْتُ: أَنْ يُرَدَّ وَاللَّهِ إِلَى الدُّنْيَا فَيَسْتَمْتِعَ مِنَ طَاعَةِ اللَّهِ وَيُصْلِحَ، قَالَ: فَهَا نَحْنُ في الدنيا، فلنطع الله، ثُمَّ نَهَضَ فَجَدَّ وَاجْتَهَدَ فَلَمْ يَلْبَثْ إِلا يَسِيرًا حَتَّى مَاتَ
    اغْتَنِمْ فِي الْفَرَاغِ فَضْلَ رُكُوعٍ فَعَسَى أَنْ يَكُونَ مَوْتُكَ بَغْتَةً
    كَمْ صَحِيحٌ رَأَيْتُ مِنَ غَيْرِ سُقْمٍ ذَهَبَتْ نَفْسُهُ الصَّحِيحَةُ فَلْتَةً
    ليس النّجاح أن تموت على خير فقط؛ ولكن النّجاح والفوز الأكبر أن تموت على عملٍ صالحٍ لا ينقطع، النّجاح أن تموت أنفاسك ويبقى عملك الصالح، يصلك ثوابه وأنت في قبرك ومضجعك. الفرحة الحقيقية هي أن تأتيَ في ذلك في يوم الجزاء والوفاء، وقد فاجأك الله بأعمال كالجبال، لا تدري من أين أتت؟! وهي من أعمالٍ، وصدقاتٍ، وعلومٍ نافعةٍ، قدّمتها في هذه الحياة الدنيا
    ومن سقى الخيرات قبل رحيله أضاف أعمارًا إلى أعماره
    يا كرام.. والله وتالله وبالأقسام كلّها إن التجارة مع الله لن تبور. فكيف يذهب بها أقوام، وينام عنها آخرون
    يا زائر القبر عن قليل *** ماذا تزودت للرحيل
    همسة أخيرة: زنوها قبل أن توزنوا، ادخر لك شيئًا يبقى بعد الرحيل، وقفًا لك ولوالديك ولمن أحببت، تعليمًا للناس يبقى أثره، تأليفًا تنتفع منه باقياتك، بشرط إحسان العمل وإخلاصه لله، يقول أحدهم: أعطيت أحد الصغار مبلغًا من المال على أن يعاهدني أن يقول في كل يوم مرة واحدة: سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته، وأن يعلمها أولاده من بعده. ﴿ فَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَا كُفْرَانَ لِسَعْيِهِ وَإِنَّا لَهُ كَاتِبُونَ﴾ .. وإنا له كاتبون.
    والحمد لله رب العالمين
     
    [ltr]LASCIA UNA TRACCIA DOPO LA MORTE
    Quanti anni hai in questa vita? Quanto speri che sia lunga la tua vita in questa terra? Sessant’anni, settanta, novanta? E poi? Se moriamo, veniamo lasciati a noi stessi, la morte quindi è la pace di ogni vivo. In verità se moriamo poi veniamo anche resuscitati, e successivamente saremo interrogati su tutto. Cari fratelli e sorelle, vi siete mai chiesti quando si interromperanno le vostre buone opere? Quando ve ne andrete? Quando lascerete la casa delle opere per andare in quella delle ricompense? Tutti moriamo, e resta solo colui che non muore mai. Il giorno in cui una persona muore, per lei, è anche il giorno in cui verrà giudicata, in cui si spegnerà il respiro, si chiuderanno i sigilli e si interromperanno le opere, disse il profeta Muhammad (pace e benedizione su di lui): “Se una persona muore, il suo operato sarà troncato tranne che per tre cose: una carità permanente, o una conoscenza che gli giova, o un figlio virtuoso che invoca che Allah per egli”. Questo detto trasmette sofferenza e speranza. Questo detto dobbiamo scriverlo nelle profondità del nostro cuore, la vita è un bottino non sostituibile, e un’occasione irripetibile, se la persona muore, il suo operato sarà troncato, si interromperanno le sue preghiere, la sua elemosina, la sua recita e le sue invocazioni. È un momento nel quale si distruggono i desideri, si dividono i gruppi e si angoscia la vita; un giorno l’arcangelo Gabriele (la pace sia su di lui) venne dal profeta Muhammad e gli disse: “O Muhammad, vivi quanto vuoi, prima o poi morirai, ama chi desideri, prima o poi lo lascerai, fai quello che vuoi, prima poi verrai ricompensato tramite esso”, poi disse: “O Muhammad, l’onore del credente è la preghiera notturna e il suo orgoglio è il non bisogno delle persone”. Cari fratelli e sorelle, la vita ha i giorni contati, la vita ha una fine, non sappiamo quand’è, dice Allah: “In verità la scienza dell'Ora è presso Allah, Colui Che fa scendere la pioggia e conosce quello che c'è negli uteri. Nessuno conosce ciò che guadagnerà l'indomani e nessuno conosce la terra in cui morrà. In verità Allah è il Sapiente, il Ben informato.” (Luqman, 34). Cari fratelli e sorelle, come possiamo fare il bene dopo la morte? Chi di noi non desidererebbe, nonostante sia sotto terra, da solo, di poter fare del bene senza interruzioni? La vera vita è quella le cui buone opere si estendono dopo la morte, si interrompe il respiro ma non le buone opere. La vita è un’occasione irripetibile. Cari fratelli e sorelle, siamo in una dimora desiderata da tutti i deceduti, di tornare in vita per pregare, leggere il Corano, nominare Allah, fare opere buone anche solo per un istante, ma così ha deciso Allah, ormai è tardi, dice Allah: “[Agli abitanti] delle città che facemmo perire è vietato ritornare [al mondo]” (Al Anbiya, 95). Disse il profeta Muhammad (pace e benedizione su di lui): “Nessuno muore senza rimorso”, dissero: “O profeta di Allah, perché si pente?”, rispose: “Se ha fatto il bene, si pentirà di non averne fatto di più e se ha fatto il male, si rammaricherà del fatto che non gli verrà tolto”. Un giorno il profeta Muhammad (pace e benedizione su di lui) è passato vicino ad una tomba, quindi chiese: “Di chi è?”, risposero: “Di un tale”, disse: “Una preghiera per lui è meglio del resto della vostra vita”. Per il ben guidato seppellito sotto terra, soddisfatto delle sue opere, la cui utilità si estende oltre la sua morte, sarà altrettanto estesa anche la sua ricompensa. Nessuna dimora per l’uomo morto, solo quella che stava costruendo prima di morire, se l’ha costruita con il bene, essa sarà rilassante, se l’ha costruita con il male, essa fallirà. Grande rammarico per chi muore e con lui anche le sue opere. Beato invece colui che ha lavorato per dopo la morte, portando quindi le conseguenze delle sue opere alla sua tomba. Non muore chi lascia un buon ricordo, una conoscenza utile, un’opera virtuosa, non muore perché quando viene ricordato, tutti invocano Allah per lui, non muore chi lascia un figlio virtuoso che invoca Allah per lui, disse il profeta Muhammad (pace e benedizione su di lui): “L’uomo che si eleva in paradiso dice: come mai tutto ciò? Gli verrà detto: è grazie a tuo figlio che implora il perdono per te”. Disse Ibrahim ibnu Yazid: “E’ venuto da me un uomo chiamato Riah Al Qaysi e mi ha detto: andiamo al cimitero e stipuliamo un patto lì. Sono andato con lui, ci siamo seduti in mezzo alle tombe. Disse Riah: O Ibrahim cosa pensi stia desiderando quest’uomo sotto la sua tomba? Risposi: giuro a nome di Allah che sta chiedendo di tornare in vita per adorare Allah e fare il bene. Disse Riah: noi siamo in questa vita, allora obbediamo ad Allah. Poi si alzò, si sforzò e dopo un breve periodo morì”. Sfrutta durante il tuo tempo libero il merito di una prosternazione, chissà, la tua morte può essere improvvisa, quante persone in buona salute hanno perso la propria vita all’improvviso. La vittoria non sta soltanto nel morire per il bene; ma anche per un’opera di bene che non si interrompe mai, il successo sta nella morte dei sensi ma non delle opere virtuose, sta nel godere della propria ricompensa mentre si è nella propria tomba. La vera gioia sta nel trovarsi, il giorno della resurrezione, sorpresi da opere grandi quanto le montagne, non sai da dove provengano, in realtà derivano da opere, carità e scienze che hai realizzato nella vita terrena. Chi annaffia il bene prima della sua scomparsa, aggiunge anni alla sua reale età. Cari fratelli e sorelle, il commercio con Allah non fallirà mai, come mai ne godono alcuni e altri si disinteressano? Un’ultima cosa: risparmia in modo da avere qualcosa dopo la tua scomparsa, un bene fisso che sia al servizio tuo e dei tuoi genitori, che sia un insegnamento per gli altri, un racconto, ad una condizione: che sia un’opera sincera, dice Allah: “Chi compie il bene ed è credente non vedrà disconosciuto il suo sforzo, ché Noi lo registriamo.” (Al Anbiya, 94).[/ltr]
    [ltr]La Lode appartiene ad Allah.[/ltr]

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 15 نوفمبر - 4:03:38