Islam for all-الإسلام للجميع

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
Islam for all-الإسلام للجميع

الصَّبرِ والرِّضا والدُّعاءِ Aya10
Questo sito e' protetto con
Norton Safe Web


    الصَّبرِ والرِّضا والدُّعاءِ

    الحلاجي محمد
    الحلاجي محمد
    Servo di Allah


    Sesso : ذكر

    Numero di messaggi : 6998

    الصَّبرِ والرِّضا والدُّعاءِ Empty الصَّبرِ والرِّضا والدُّعاءِ

    مُساهمة من طرف الحلاجي محمد السبت 6 يوليو - 13:56:44

    الحمد لله الذي لم يتخذ ولداً ولم يكن له شريك في الملك وما كان معه من إله، الذي لا إله إلا هو، فلا خالق غيره ولا رب سواه، المستحق لجميع أنواع العبادة، ولذا قضى ألا نعبد إلا إياه: ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ. أحمدك يا رب وأستعينك وأستغفرك وأستهديك، لا أحصي ثناءً عليك أنت كما أثنيت على نفسك، جل ثناؤك وعظم جاهك ولا إله غيرك، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، هو الأول وهو الآخر وهو الظاهر وهو الباطن وهو بكل شيء عليم، هو الأول فلا شيء قبله، وهو الآخر فلا شيء بعده، وهو الظاهر فلا شيء فوقه، وهو الباطن فلا شيء دونه، وهو على كل شيء قدير. القَائِل: وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيد.. وأشهد أن محمداً عبده ورسوله وصفيه من خلقه وخليله، أدى الرسالة وبلغ الأمانة ونصح الأمة، وكشف الله به الغمة، وجاهد في الله حق جهاده حتى أتاه اليقين؛ فاللهم اجزه عنا خير ما جازيت نبياً عن أمته، ورسولاً عن دعوته ورسالته. اللهم صل وسلم وزد وبارك عليه وعلى آله وأصحابه وأحبابه وأتباعه، وعلى كل من اهتدى بهديه، واستن بسنته، واقتفى أثره إلى يوم الدين. أما بعد إن الإنسان يعيش في عصر طغت فيه الماديات والشهوات وكثرت فيه الفتن والشبهات، وكثرت فيه المطامع والرغبات و الأهواء، واشتدت فيه الفتن والضوائق والكربات، وأصبح الإنسان المكروب في كل هذه الفتن في أمس الحاجة إلى حبل يربطه بخالقه جل وعلا، وفي أمس الحاجة إلى صلة تسكب في قلبه الأمن والإيمان، والراحة والسكينة، والهدوء والاطمئنان، الإنسانُ في هذه الحياةِ يَتَقلَّبُ بينَ الصِّحَةِ والْمَرَضِ، والسَّعادَةِ والحَزَنِ، والغِنى والفَقر، وكُلُّها بِأمْرِ اللهِ وقَضَائِهِ، وَمَشِيئَتِهِ وتَدبيرِهِ. والْمُسلمُ الصَّادِقُ يُقابِلُ الضِّيقَ والبلاءَ، بالصَّبرِ والرِّضا والدُّعاءِ؛ لِعلمِه أنَّ للهِ الحكمةُ البَالِغَةُ فيما يشَاءُ ويُريدُ، وأنَّ اللهَ سَيَجعَلُ بعدَ العُسرِ يُسرًا.. عبادَ اللهِ: الابتلاء سُنَّةٌ كونيةٌ، وهو أمر حتمي لا يخلو منه أحد في هذه الدنيا. لذا قال الله لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي كَبَدٍ؛ أي: في مشقة، وقال تعالى: أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ * وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ، فالأصل في هذه الحياة أنها أمواج من الابتلاء، وما دمتَ موجودًا، فأنت مبتلًى؛ فهو قدر حتمي من الله تعالى، لا مفرَّ منه ولا مهرب. وينبغي أن يُعلَمَ أن الابتلاء هو اصطفاءٌ وعلامةُ خير للعبد المؤمن، ودليلُ حُبِّ الله تعالى له؛ ففي صحيح مسلم عَنْ صُهَيْبِ بْنِ سِنَانٍ رضي الله عنه، قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: عَجَبًا لأمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ لَهُ خَيْرٌ، وَلَيْسَ ذَلِكَ لأِحَدٍ إِلَّا للْمُؤْمِن: إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خيْرًا لَهُ، وفي صحيح البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من يُرِدِ الله به خيرًا يُصِب منه، وعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنَّ عِظمَ الجزاءِ مع عِظمِ البلاءِ، وإنَّ اللهَ إذا أحبَّ قومًا ابتَلاهم، فمَن رَضي فله الرِّضَا، ومَن سخِط فله السَّخطُ؛ رواه ابن ماجه، والترمذي. والمؤمن له إحساس بأن زمام العالم من كوارت و حروب و أمراض و غيرها لن يفلت من يد الله يقذف بمقادير كبيرة من الطمأنينة في فؤاده. إذ مهما اضطربت الأحداث وتقلبت الأحوال فلن تبت فيها إلا المشيئة العليا مشيئة الله عز و جل:  وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَىٰ أَمْرِهِ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ. وهذا يفسر ركون المسلم إلى ربه بعد أن يؤدي ما عليه من واجب. إنه يتوكل عليه ويستريح إلى ما يتمخض عنه المستقبل من نتائج بعد ما بذل جهده فيما وكل إليه من عمل وإعداد واحتياط. والحق أيها الإخوة الكرام أنه لا معنى لتوتر الأعصاب واشتداد القلق بإزاء أمور تخرج عن نطاق إرادتنا. قد يقرع الإنسان سن الندم على تفريطه لنفسه.. فينبغي أن نستقبل الدنيا بيقين وشجاعة و الإيمان بالقدر خيره و شره. لأنه يورث جراءة على مواجهة اليوم والغد، ويجعل المرء يقبل وهو مبتسم خسارة النفس والمال. وذاك ما عنته الآيات الكريمة: قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا ۚ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ. يعنون كسب المعركة بالنصر أو الموت فيها دون الظفر بها، وهو حسن كذلك، لأن ما عند الله من مثوبة محفوظ مضمون. أما الذين لا دين لهم فهم إن انتصروا أو انهزموا بين عذابين آجل أو عاجل!! وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَن يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِّنْ عِندِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا ۖ فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصُونَ. هذا موقف المؤمنين بالأقدار يتسم بالقوة والتحدي. وهم لا يجزعون من أحزان تصيبهم فحسب، بل يجزعون من أحزان يتوقعونها ويفترضون أن المستقبل قد يرميهم بها. والمؤمن الذي يبصر عمل الله في كل ما يمسه لا يتخبط بين هذه الانفعالات، فيرفعه هذا إلى القمة، ويخفضه ذلك إلى الحضيض. ويسيطر على أعصابه، وتلك بعض ثمرات الإيمان بالقدر. وموقف اليقين والتسليم الكريم لرب العالمين، فتراه مثلا في سيرة يعقوب عليه السلام لما جاءه بنوه وهم يتباكون على فقد يوسف الذي أكله الذئب - كما يخبرون - فقال يعقوب عليه السلام: فَصَبْرٌ جَمِيلٌ ۖ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَىٰ مَا تَصِفُونَ. وانتظر يعقوب عليه السلام أن يؤوب الغائب المتردد بين الموت والحياة، وطال الانتظار دون جدوى. ومرت السنون على الشيخ الآمل في الغيب، وإذا هو بدل أن يعود ابنه المرتقب يفقد ابنه الآخر، وينكأ و يعود الجرح القديم جرح جديد!!. ماذا يصنع؟. أينفس تصبرعن الصراخ والجزع؟ لا، إنه قال مرة أخرى: فَصَبْرٌ جَمِيلٌ ۖ عَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ. لقد تحمل المأساة الأخيرة بالعاطفة نفسها التي تحمل بها الأولى، وظل على تشبثه برحمة الله، يرمق الغد وفي فؤاده شعاع من رجاء لم تطفئه الأحداث، ثم قال لأبنائه: يَا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِن يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلَا تَيْأَسُوا مِن رَّوْحِ اللَّهِ ۖ إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ. من هذا السلوك العالي نلتمس الأسوة الحسنة، ونتعلم الثبات في وجه العواصف القاسية. وما عساك تفعل إذا أصابك ما تكره؟. إن كان تغيير المكروه في مقدورك فالصبر عليه بلادة، والرضا به حمق. أما إذا كان ما عراك فوق ما تطيق، فهل هناك حيلة أفضل من الاتزان؟. وهل هناك مسلك أرشد من الاعتراف بالواقع و تغييره من صاحب الإرادة العليا، إرادة الله عز و جل؟. فقد أخبر الله عز و جل على لسان الملائكة ما يفعله البشر من جائحة و حروب و فساد قبل خلق البشر قال الله تعالى: وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ۖ قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ ۖ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ. عباد الله إن وخزات الأحداث من أمراض و حروب و كثير من الكوارث قد تكون إيقاظا للإيمان، ورجعة بالإنسان إلى الله عز و جل. وهذه النتيجة تحوّل الداء دواء، والمحنة منحة، وتلك لا ريب أشهى ثمرات اليقين، والرضا بالقضاء و القدر. بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفعني وإياكم بما فيه من الآيات والذكر الحكيم، أقول ما تسمعون، وأستغفر الله العلي العظيم لي ولكم، فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم      
    Cari fratelli, vi raccomando e raccomando a me stesso di temere Allah, l'Altissimo, e di riconoscere le Sue benedizioni, Egli dice: E quando il vostro Signore proclamò: Se sarete riconoscenti, accrescerò la Mia grazia. Se sarete ingrati, in verità il Mio castigo è severo!. C.F., l'essere umano in questa vita sperimenta alti e bassi, gioia e tristezza, e ricchezza e povertà, tutto per disposizione decreto e volontà di Allah. Il musulmano sincero affronta le difficoltà e le prove con pazienza, soddisfazione e invocazioni, consapevole che Allah ha una saggezza suprema in ciò che vuole e che dopo la difficoltà ci sarà la facilità. C.F, Abbiamo parlato dell'importanza delle calamità e degli esami nella vita terrena. Di tutto cio che vedite in questo mondo Le prove sono un aspetto naturale e una necessità nella vita. Sono una realtà inevitabile da cui nessuno può sfuggire in questo mondo. Dice Allah: Abbiamo creato l'uomo perché lotti, il che significa che la vita è difficile e faticosa. inoltre Dice Allah: Gli uomini credono che li si lascerà dire: Noi crediamo, senza metterli alla prova? Già mettemmo alla prova coloro che li precedettero. Allah conosce perfettamente coloro che dicono la verità e conosce perfettamente i bugiardi.. Pertanto, l'essenza di questa vita è piena di difficoltà, e finché l’essere umano esiste sarà sempre messo alla prova. È un decreto inevitabile da parte di Allah, e non c'è via di fuga da esso. Le prove sono una selezione e un segno di benevolenza per il servo di Allah. Il Profeta Muhammad disse: Meraviglioso è l'affare del credente, perché tutto ciò che gli accade è un bene per lui. Questo non si applica a nessun altro se non al credente: se gli viene concesso il benessere, egli ringrazia Allah ed è quindi un bene per lui, e se gli capita una sofferenza, egli è paziente e ciò è un bene per lui. inoltre ha detto: Quando Allah desidera il bene per qualcuno, lo mette alla prova, e diss : La grandezza della ricompensa è proporzionale alla grandezza della prova. Quando Allah ama un popolo, li mette alla prova. Quelli che sono soddisfatti avranno la Sua soddisfazione, e quelli che si lamentano avranno la Sua rabbia. La certezza del credente che le questioni di questo mondo non sfuggiranno al controllo di Allah, solo la volontà suprema di Allah deciderà su di essi. Dice Allah: Allah ha il predominio nei Suoi disegni, ma la maggior parte degli uomini non lo sa.. Ciò spiega l’affidamento del musulmano ad Allah dopo che ha compiuto il suo dovere. Il musulmano ripone la sua fiducia in Allah e quindi affronta il futuro in maniera serena dopo aver dato il meglio di sé nel lavoro a lui affidato, sia in termini di preparazione che di precauzione. La verità è che non ha senso essere nervosi e ansiosi per cose che non possiamo controllare. Per questo dobbiamo affrontare e accogliere questo mondo con certezza e coraggio. Affidarsi al destino, che non significa non avere la libertà di scegliere, permette di avere la forza giusta per affrontare l’oggi e il domani, e permette di sopportare con serenità le calamità che possono capitare lungo il nostro cammino. Questo è il significato dei seguenti versetti: Di’: Nulla ci può colpire altro che quello che Allah ha scritto per noi. Egli è il nostro patrono. Abbiano fiducia in Allah coloro che credono. Di’: Cosa vi aspettate, se non le due cose migliori?. Qui si intende che la vincita di una battaglia o la morte senza vittoria sono entrambe cose positive, ciò perché la ricompensa di Allah per la persona è garantita e conservata. Quanto invece a colui che non crede, sia che vinca o che perda, verrà ugualmente punito, dice Allah: Quello che invece ci aspettiamo per voi è che Allah vi colpisca con un castigo, da parte Sua o tramite nostro. Aspettate, e anche noi aspetteremo con voi.. Questa è la raccomandazione dell’Islam, disse il profeta Muhammad: Il servo di Allah non sarà un vero credente finché non crederà nella predestinazione (Qadr) nel bene e nel male, e finché non sarà convinto che ciò che lo ha colpito non lo avrebbe mai mancato e che ciò che lo ha mancato non lo avrebbe mai colpito.. Per questo disse il profeta Muhammad: Tra i segni della prosperità del figlio di Adamo, vi è la sua soddisfazione per ciò che Allah ha decretato per lui, e dalla miseria del figlio di Adamo vi è il suo evitare di chiedere la guida ad Allah, e dalla miseria del figlio di Adamo vi è la sua rabbia per ciò che Allah ha decretato per lui. C.F. Pertanto, le persone sagge ed esperte sono quelle moderate sia nella loro gioia che nel loro dolore. Questo è ciò che intendono i seguenti versetti di Allah, che dice: مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا ۚ إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ Non sopravviene sventura né alla terra né a voi stessi, che già non sia scritta in un Libro prima ancora che Noi la produciamo; in verità ciò è facile per Allah. E ciò affinché non abbiate a disperarvi per quello che vi sfugge e non esultiate per ciò che vi è stato concesso لِّكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَىٰ مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ. Chiedete ad Allah la benevolenza e la protezione in questa vita e nell'altra. Inoltre chiunque sia colpito da una calamità o una sofferenza dovrebbe dire: Ad Allah apparteniamo e a lui faremo ritorno. O Allah ricompensami per la mia calamità e concedimi ciò che è migliore di essa. La ricompensa di chi è afflitto da una calamità è che Allah lo premia per la sua sofferenza e gli concede qualcosa di migliore. la salvezza ad Allah, il donatore di tutti i beni. I colpi degli eventi negativi possono essere un risveglio della fede addormentata e un ritorno dell'essere umano verso Allah. Questo risultato trasforma la malattia in una medicina, e la prova di calamità in un dono. Questo è senza dubbio il frutto più delizioso della certezza e della contentezza per ciò che fa Allah, il Signore dei mondi. La lode appartiene ad Allah.

    أسأل الله جل وعلا بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يجعلنا وإياكم ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه، اللهم إنا نعوذ بك من الشقاء والشَقوة. اللَّهُمَّ إِنّا نَعُوذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنَ الْعَجْزِ وَالْكَسَلِ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنَ الْبُخْلِ وَالْجُبْنِ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ وَقَهْرِ الرِّجَالِ، اللهم إنا نسألك أن تجعلنا نشكر نعمتك علينا. اللهم إنا نسألك أن تجعلنا عند البأساء من الصابرين، وعند السراء من الشاكرين، وأن تجعلنا لشرعك مستسلمين، وبقضائك وقدرك مؤمنين وعليك متوكلين، اللهم عليك توكلنا وإليك أنبنا وإليك المصير. اللهم إنا نسألك في ساعتنا هده أن تنصر إخواننا في فلسطين اللهم انصرهم نصر بدر اللهم جدد في الامه بدر وان يكثر في الامة بدرا وان ترد الامه الى روح بدر وعقيدة بدر انك ولي ذلك والقادر عليه، رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ. ربنا أتنا في الدنيا حسنة..... اللهم تقبل منا الدعاء اللهم صل وسلم وزد وبارك على نبينا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه هذا وما كان من توفيق فمن الله، وما كان من خطأ أو سهو أو نسيان فمني ومن الشيطان والله ورسوله منه براء، وأعوذ بالله أن أذكركم به وأنساه

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء 16 أكتوبر - 2:21:06