لماذا ضرب الله بها المثل سبحانه وتعالى !!
البعوضه هي المخلوق الضعيف العجيب
الله سبحانه وتعالى عندما ضرب مثلا بعوضه
فهو ليبين للناس ان هذا المخلوق الصغير في حجمه
عظيم في خلقه.
إليكم هذه المعلومات عنها:
1. هي أنثى
2. لها مائة عين في رأسها
3. لها في فمها 48 سنا
4. لها ثلاثة قلوب في جوفها بكل أقسامها
5. لها ست سكاكين في خرطومها ولكل واحدة وظيفتها
6. لها ثلاثة أجنحة في كل طرف
7. مزودة بجهاز حراري يعمل مثل نظام الأشعة تحت الحمراء وظيفته :
يعكس لها لون الجلد البشري في الظلمة إلى لون بنفسجي حتى تراه .
8. مزودة بجهاز تخدير موضعي يساعدها على غرز إبرتها
دون أن يحسالإنسان وما يحس به كالقرصة هو نتيجة مص الدم ..
9. مزودة بجهاز تحليل دم فهي لا تستسيغ كل الدماء .
10. مزودة بجهاز لتمييع الدم حتى يسري في خرطومها الدقيق جدا .
واغرب ما في هذا كله أن العلم الحديث اكتشف أن فوق ظهر البعوضة
( فَمَا فَوْقَهَا ) تعيش حشرة صغيرة جداً لا تُرى الا بالعين المجهرية
وهذا مصداق لقوله تعالى :
(إِنَّ
اللَّهَ لاَ يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلاً مَّا بَعُوضَةً فما فوقها
فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُواْ فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن
رَّبِّهِمْ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُواْ فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ
اللَّهُ بِهَذَا مَثَلاً يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً وَيَهْدِي بِهِ كَثِيراً
وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ الْفَاسِقِينَ) سورة البقرة
البعوضه هي المخلوق الضعيف العجيب
الله سبحانه وتعالى عندما ضرب مثلا بعوضه
فهو ليبين للناس ان هذا المخلوق الصغير في حجمه
عظيم في خلقه.
إليكم هذه المعلومات عنها:
1. هي أنثى
2. لها مائة عين في رأسها
3. لها في فمها 48 سنا
4. لها ثلاثة قلوب في جوفها بكل أقسامها
5. لها ست سكاكين في خرطومها ولكل واحدة وظيفتها
6. لها ثلاثة أجنحة في كل طرف
7. مزودة بجهاز حراري يعمل مثل نظام الأشعة تحت الحمراء وظيفته :
يعكس لها لون الجلد البشري في الظلمة إلى لون بنفسجي حتى تراه .
8. مزودة بجهاز تخدير موضعي يساعدها على غرز إبرتها
دون أن يحسالإنسان وما يحس به كالقرصة هو نتيجة مص الدم ..
9. مزودة بجهاز تحليل دم فهي لا تستسيغ كل الدماء .
10. مزودة بجهاز لتمييع الدم حتى يسري في خرطومها الدقيق جدا .
واغرب ما في هذا كله أن العلم الحديث اكتشف أن فوق ظهر البعوضة
( فَمَا فَوْقَهَا ) تعيش حشرة صغيرة جداً لا تُرى الا بالعين المجهرية
وهذا مصداق لقوله تعالى :
(إِنَّ
اللَّهَ لاَ يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلاً مَّا بَعُوضَةً فما فوقها
فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُواْ فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن
رَّبِّهِمْ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُواْ فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ
اللَّهُ بِهَذَا مَثَلاً يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً وَيَهْدِي بِهِ كَثِيراً
وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ الْفَاسِقِينَ) سورة البقرة